أوديمار بيغه تطرح ساعة رويال أوك أوفشور بمقاس 37 مم التي تجمع بين فن الإبداع الكلاسيكي واللمسة المبتكرة
يُعتبر اللون الرمادي لون النضج والمسؤولية، كما إنه يرتبط بالكلاسيكية والحيادية. فماذا لو امتزج هذا اللون المميز مع الذهب الوردي ليصمّم ساعة يد مميزة ومبتكرة تضفي لمسة من الفخامة والفرادة، وتحمل اسماً ملكياً من توقيع دار أوديمار بيغه Audemars Piguet، ذات تصميم ينضح بالكثير من القوة والحضور.
فقد أضافت دار أوديمار بيغه قطعة متطورة جداً إلى مجموعتها الشهيرة "رويال أوك أوفشور" في نمط وجمالية مختلفة من الساعات ذاتية التعبئة. تجمع هذه الساعة الحديثة، المتوفرة بمقاس 37 مم بين فن الإبداع الكلاسيكي واللمسة المبتكرة العصرية.
ساعة رويال أوك أوفشور ذاتية التعبئة بمقاس 37 مم: إبداع يجمع بين الكلاسيكية والفرادة
هي ساعة فاخرة وفريدة تجمع بين الأناقة الراقية والمتانة والأداء، مما يجعلها مثالية لأسلوب حياة مفعم بالمغامرة وحب الاستكشاف والتقدم دائماً نحو الافضل.
تمّ تطوير هذا الطراز ذاتي التعبئة خصيصًا للمعاصم الأصغر قياساً، وهو مصنوع من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا ويبلغ قطره 37 مم، وعلى الطوق الذهبي لهذه الساعة وُضِعَت طبقةٌ من مطاطٍ ذي لونٍ رمادي، مما يؤكد على حضور الهوية الرياضية للمجموعة التي تنتمي إليها؛ وفي تناغُمٍ مع هذه الألوان، جاء الميناء المُضفّر على نمط التقطيعات المربعة المميّز، بالقياس الكبير "غراند تابيسري" Grande Tapisserie بدرجات ألوان الروديوم والعاج، وتم صقلهُ لإضفاء تأثير متوهج.
تمّ تجهيز هذه الساعة بحركة - كاليبر 5900 التي تُعتَبَر أحدث حركة أوتوماتيكية ينتجها المصنع والتي تشير إلى الساعات والدقائق والثواني والتاريخ، وقد جاء إصدارها لأول مرة في العام 2022. ويبلغ سمكها 3.9 مم فقط، وتعمل بتردد عالي يبلغ 4 هرتز وتتمتع باحتياطي طاقة لمدة 60 ساعة، مما يجعلها مثاليةً للاستخدام المعاصر.
يتميز هذا الطراز الأوتوماتيكي مقاس 37 مم بأناقة اللمسة الرياضية وبأداء في غاية التطوُّر مع علبته من الذهب الوردي وإطاره المغطى بالمطاط الرمادي، وزجاج الياقوت المقاوم للتوهج.
أما الميناء فهو عاجي Ivory guilloché مصقول بنمط Grande Tapisserie وعلامات ساعات مطلية بالذهب الوردي وعقارب Royal Oak بطلاء مضيء. السوار حزام رمادي اللون بنمط "تأثير الفسيفساء"، وإبزيم رفيع من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا.
نبذة عن دار أوديمار بيغه العريقة
أوديمار بيغه واحدةٌ من أقدم الشركات المُصنِّعة للساعات الراقية التي لاتزال تُدار من قبل العائلتين اللتين قامتا بتأسيسها (أوديمار وبيغه). مقرّها في لوبراسّو منذ عام 1875، لقد قامت الشركة برعاية أجيالٍ من الحرفيّين الموهوبين الذين طوّروا باستمرار مهاراتٍ وتقنياتٍ جديدة، حيث اتسعت معارفهم وخبراتهم لفَرضِ اتجاهات تخرق القواعد وتتخطاها. في فالي دو جو وسط جبال جورا السويسريّة، ابتكرت أوديمار بيغه الكثير من القطع المتميّزة التي تشهد على الحِرَفية العريقة التي يتمتع بها المصنع والتي توارثتها الأجيال، وتُجسّد روح التفكير المستقبلي التي تتميّز بها الدار. من خلال الدفع بحدود ما هو ممكن وبناء الجسور بين عوالم إبداعية مختلفة، تمكنت أوديمار بيغه من استكشاف آفاق جديدة وإنشاء مجتمع مُلهم.