Dior Capture بشرة أكثر تماسكا ونعومة
استنادا إلى أكثر من 40 سنة من العلوم الجلدية، والابتكارات الرائدة أعاد مستحضر Capture Totale ابتكار نفسه ليأخذ اسم Dior Capture. وسع المستحضر الجديد، الخبير في أبحاث الخلايا الجذعية المطبقة على مستحضرات التجميل، مجال إلهامه في الطب التجديدي، الذي ستسلط تقنياته الضوء على دور نقل الأكسجين في تحسين نوعية البشرة وترميمها وفق تقنية علاج OX-C (الأكسجينو- كولاجين).
من أبرز اكتشافات قسم العلوم لدى Dior التنفس الخلوي في البشرة، وهو عامل أساسي لبشرة شابة، يختل توازنه منذ سن العشرين. الأكسجين عنصر أساسي لعملية أيض البشرة، فهو يلعب دورا أساسيا في إنتاج الأدينوسين ثلاثي الفوسفات، الذي تستخدمه خلايا الطاقة لتجديد وإنتاج البروتينات، بما فيها الكولاجين، المكون الرئيس في نسيج البشرة. يتطلب إنتاج خيط كولاجين واحد أكثر من ١٢٦٠٠ جزئية ATP. وتظهر الأعمال الحديثة لباحثي Dior أن التنفس الخلوي، سواء كان في طبقات البشرة الخارجية أو الأدمة، تضعف مع التقدم في السن، بدءا من سن العشرين، وهو ما يؤثر مباشرة في تجديد خلايا البشرة وشبابها.
الانخفاض في التنفس الخلوي
يخفض من نسبة تجدد خلايا البشرة
بالتعاون مع البروفيسور Knut Woltjen، الشريك في CiRA (مركز أبحاث الخلايا وتطبيقها) في جامعة Kyoto والعضو في لجنة Dior لعكس علامات التقدم في السن، تابع باحثو Dior بحثهم عن الخلايا الجذعية التي بدؤوها منذ أكثر من ٢٠ عاما. وقد تمكنوا من إثبات التالي على الخلايا الجذعية:
بسبب تحورات الميتوكندريا، ينخفض التنفس الخلوي بنسبة ٤٠ في المئة ما بين سني الـ٢٥ والـ٩٠ سنة.
الخسارة في القدرة التنفسية تخفض إنتاج الأدينوسين ثلاثي الفوسفات ِATP بنسبة ٤٧ في المئة، وتجديد خلايا طبقة البشرة الخارجية بنسبة ٤٥ في المئة.
انخفاض التنفس الخلوي
يؤثر في حيوية نسيج البشرة وشبابه
تتأثر الخلايا التي تنتج الكولاجين الأصلي، والخلايا الليفية اليافعة، على مستويين: أولا، أثبت باحثو Dior أن تنفسها ينخفض بنسبة ٣٧ في المئة وطاقتها بنسبة ٢٨ في المئة، ما بين سني الـ٢٠ والـ٤٠ سنة. ثانيا، أثبتوا، بالتعاون مع المركز الفرنسي الوطني للأبحاث العلمية CNRS، أن نقص الأكسجين يعزز تكدس الخلايا الشائخة، فيسرع بذلك تقدم نسيج البشرة بالسن.
برهن قسم العلوم لدى Dior، أكثر من أي وقت مضى، الرابط الوثيق ما بين الأكسجين والبشرة الشابة. غير أننا نعلم أن إمداد الأكسجين الضعيف أو المفرط قد يكون مؤذيا للبشرة. فالإنتاج المفرط لأنواع الأكسجين التفاعلية (ROS) يؤدي إلى إجهاد تأكسدي وقد يضر بالخلايا. لذلك بدأ باحثو "ديور" التحقيق في مجال جديد للإلهام وهو الطب التجديدي الذي يستخدم نقل الإكسجين لمضاعفة تأثير الأكسجين في البشرة، من دون تأثيرات مؤكسدة.
ابتكار Dior (علاج OX-C) تقنية تنشط نقل الأكسجين، وتجدد شباب البشرة التي تعاني نقصا في الكولاجين بشكل واضح:
ابتكرت Dior تقنية (علاج OX-C) التي تستند إلى بوليمير حيوي من أصول نباتية. هذه التقنية، القادرة على تحسين نقل الأكسجين، تحفز سلسلة مثمرة في البشرة لتسريع قدراتها التجديدة وتعزيز شبابها. إضافة إلى ذلك، أثبت أن (علاج OX-C) يحفز إنتاج الخلايا القاتلة الطبيعية NK بنسبة ٨٤ في المئة. هذا الأمر يسهل إزالة الخلايا الشائخة أو غير الفعالة، ويعزز النشاط في الخلايا الأكثر شبابا. ولإتمام تأثيره جرى تعزيز التركيبة بمستخلص زنبق الوادي المنعش ذات التأثير المثبت في الخلايا الجذعية، وثنائي ببتايد قوي معزز لإنتاج الكولاجين.
يحتوي السيروم على مكونات ذات مصدر طبيعي بنسبة ٩٧ في المئة. عند الاستخدام يمنح السيروم البشرة تأثير شد فوريا. ويوما بعد آخر، تزول التجاعيد، وتصبح البشرة ملساء وأكثر تماسكا وشبابا. أما تركيبة الكريم، فهي على القدر نفسه من التطور التكنولوجي، وتحتوي على مكونات ذات مصدر طبيعي بنسبة ٩٢ في المئة. وهي معززة بمزيج من البوليمرات الحائز براءة اختراع لتأثير ناحت للوجه عند الاستخدام، إضافة إلى ثنائي من حمض الهيالورونيك. عند الاستخدام، يمنح الكريم البشرة تأثيرا مغذيا فوريا. كما يعزز قوة حاجز البشرة الطبيعي لمدة ٦ ساعات، ويرطب البشرة لمدة ٢٤ ساعة. ويوما بعد آخر، تتألق البشرة شبابا.