كيت ميدلتون في اول رحلة رسمية بمفردها خارج البلاد
ستقوم كيت ميدلتون (Kate Middleton) التي تحمل رسميا لقب دوقة كمبريدج، برحلة رسمية خارج البلاد بمفردها وللمرة الاولى ، وذلك طبقا لما اعلنه قصر كينجستون، ومن المقرر أن تسافر كيت في يوم الثلاثاء 11 اكتوبر إلى هولندا دون أن تصطحب معها زوجها الامير وليام (Prince William) أو طفليهما الامير جورج (Prince George) والاميرة تشارلوت (Princess Charlotte).
كيت ميدلتون ستقابل ملك هولندا في اول رحلة خارجية منفردة
كيت ميدلتون ستبدأ رحلتها الرسمية القادمة إلى هولندا بمقابلة الملك فيليم ألكسندر (King Willem-Alexander) ملك هولندا في فيلا " Eikenhorst" ومن المقرر أن تقضي بعض الوقت أيضا في مدينة لاهاي ومدينة روتردام، وستقوم كيت التي درست تاريخ الفنون في الجامعة، بزيارة متحف موريتشويس في لاهاي لزيارة معرض يتضمن 22 عمل فني لفنان هولندي من مجموعة العائلة المالكة للاعمال الفنية، ولقد قامت العائلة المالكة البريطانية باعارة هذه الاعمال الفنية من مجموعتها إلى متحف موريتشويس ومن المقرر أن يستمر عرضها في المتحف حتى شهر يناير.
كيت ميدلتون ترى الامير وليام مراهقا احيانا
كيت ميدلتون تفوز بلقب اكثر نساء بريطانيا اناقة
ومن المقرر أن تذهب كيت ميدلتون بعد مشاهدتها للمعرض داخل المتحف، لمقابلة عدد من الاطفال المشاركين في البرنامج التعليمي في المتحف وبعدها ستقوم بحضور حفل استقبال صغير مع الرعاة والداعمين للمتحف.
كيت ميدلتون ستناقش امور الاسرة والصحة في هولندا
كيت ميدلتون ستقوم بزيارة مقر السفير البريطاني في لاهاي حيث ستشارك في حلقة نقاش حول مواضيع متنوعة تشمل الادمان ودور الاسرة والصحة العقلية.
دوقة كمبريدج اشتهرت بدعمها لقضية الصحة النفسية والعقلية، وخاصة لدى الشباب والاطفال ولذلك فهي على الارجح تتطلع كثيرا للمشاركة في حلقة النقاش التي سيشارك فيها مجموعة من المتخصصين في معهد " Trimbos" الهولندي الشهير، واثنين من الجمعيات الخيرية في المملكة المتحدة.
بالصور: لن تصدقي اناقة كيت ميدلتون في اطلالاتها الاخيرة
كيت ميدلتون تختتم رحلة هولندا في روتردام
المهمة الرسمية الاخيرة لكيت ستكون زيارة مدينة روتردام، وهناك ستقوم بزيارة مركز" Bouwkeet" وهو يهدف إلى النهوض بالمناطق التي تعاني من مشكلات اقتصادية، ويقدم خدمة استخدام عدد من المنشات المتطورة على أن يقوم السكان المحليين الذين يستخدمون الخدمة من الدفع مقابل الخدمة عن طريق مشاركة خبراتهم مع الآخرين مثل خبراتهم التعليمية أو العملية في داخل مجتمعهم، ويقوم المركز أيضا بالعمل مع المدارس المحلية لتشجيع الاطفال وصغار السن على المشاركة في ورش عمل لتعلمهم تصميم وبناء مشروعات لهم فيما بعد.