أحدث غرف سفرة كلاسيك 2018
ثريات جذابة لغرفة سفرة كلاسيك.
تصاميم ناعمة لكراسي غرفة السفرة الكلاسيك
ديكور غرفة سفرة كلاسيك باللون الأبيض
ديكور غرفة سفرة كلاسيك بجمال ألوان الباستيل
فخامة الأحمر في ديكور غرفة سفرة كلاسيك
ديكور غرفة سفرة كلاسيك من اللون البيج و الفضي
تصاميم مميزة لكراسي غرفة سفرة كلاسيك
الثريات المتدلية من السقف لديكور غرفة سفرة كلاسيك
جمال الزخارف الملونة في ديكور غرفة السفرة الكلاسيك
جمال الذهبي و الأسود في ديكور غرفة سفرة كلاسيك
ديكور غرفة سفرة كلاسيك بلمسات ناعمة باللون الفضي
نقشة المزهر في تصاميم كراسي غرفة السفرة
التفاصيل باللون الذهبي تضيف فخامة على غرفة السفرة الكلاسيك
أناقة الخشب مع اللون البيج في غرفة سفرة الكلاسيك
ما زالت غرف السفرة الكلاسيك تحافظ على مكانتها رغم الأسلوب المودرن البسيط الذي يسيطر الآن على ديكورات المنازل ، لكنها برغم هذا يبقى الأسلوب الكلاسيك في غرف السفرة له طابع خاص يذكرنا بالقصور الملكية و فخامتها و جمال الفنون كالزخارف و اللوحات الفنية و تصاميم الجبس ضمن الأسقف و الجدران .
أهم ما يميز غرف سفرة كلاسيك 2018 :
-الثريات الكريستال : المتدلية من الأسقف بفخامتها و لمعانها ، أحيانا ما تكون ثريا واحدة ضخمة في المنتصف أو اثنتين توزعان على طول طاولة السفرة ، بالإضافة أحيانا للمصابيح الجدارية المصممة بتصاميم تنسجم مع الثريات .
-الزخارف في الأثاث : الكراسي و الطاولات غالبا ما تكون مزخرفة بزخارف فنية ناعمة و متقنة من المعادن ذهبية كانت أم فضية و أحيانا من الخشب و تلون بألوان ناعمة .
-التصاميم الجبسية : للجدران و الأسقف و التي تصنع إطارات على الجدران تحصر فيما بينها المصابيح الجدارية أو اللوحات الفنية .
-الذهبي والفضي : المعدنين اللذين يضيفان الفخامة لديكور غرفة السفرة ضمن لمسات صغيرة إما في تصاميم الأثاث أو الاكسسوارات التي توزع ضمن ديكور الغرفة للعرض .
-الألوان : الألوان الكلاسيك بعيدة كل البعد عن الألوان القوية كالأحمر ، البرتقالي ، الفوشيا بل يعتمد على الألوان الحيادية أو البوردو أو الكحلي كما أننا أصبحنا نرى اللون الأسود كثيرا في ديكورات غرف سفرة 2018
-الرسومات الفنية : التي يمكن أن نراها في الأسقف أو معلقة على الجدران كلوحات فنية .
-السجاد : من العناصر المهمة ضمن ديكورات غرف سفرة كلاسيك 2018 توضع صيفا و شتاء حيث تعطي المكان حميمية المنازل الصغيرة و فخامة القصور الملكية الكبيرة .
