امرأة عمرها 36 عاما تنافس على لقب الجدة الأكثر جاذبية في العالم
نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، تقريرا مثيرا للاهتمام، تحدثت فيه عن المنافسة المتحدة بين امرأتين إحداهما بريطانية في الثلاثينيات من عمرها، والأخرى أسترالية في الأربعينيات، وكلتاهما تتنافس على لقب واحد وهو لقب الجدة الأكثر جاذبية في العالم.
الأسترالية جينا ستيوارت تنافس على لقب الجدة الأكثر جاذبية في العالم
الجدة البريطانية التي تحدث عنها التقرير تدعى كاري هيلتون (Carrie Hilton) وتبلغ من العمر 36 عام، ولقد أصبحت جدة في وقت سابق من هذا العام، بعد أن أنجبت ابنتها كلاريس (Clarice)، 17 عام، طفلة صغيرة تدعى جسيكا (Jessica)، أما الجدة الأسترالية التي تنافس كاري على لقب الجدة الأكثر جاذبية في العالم، فتدعى جينا ستيوارت (Gina Stewart) وهي تبلغ من العمر 47 عام، ولقد لقبتها عدد من وسائل الإعلام الأسترالية بلقب الجدة الأكثر جاذبية في أستراليا، كما لقبها البعض بالجدة الأكثر جاذبية في العالم.
والمثير للاهتمام أن جينا تؤكد أنها لم تلجأ للجراحات التجميلية أو تستخدم حقن البوتكس للحفاظ على مظهرها الشاب، كما قالت أيضا إنها لا تعتقد أنها جميلة بشكل خاص، وإنما تعتقد أن الجميل "يتمتع بصورة من صور الجمال".
كاري هيلتون أنفقت 13 ألف إسترليني على جراحات التجميل
طبقا لما نشرته الصحيفة فإن كاري هيلتون أنفقت ما يزيد عن 13 ألف جنيه إسترليني على الجراحات التجميلية، ولقد أصبحت تحظى بشعبية لا بأس بها على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن نشرت مجموعة من الصور الملفتة والجريئة لها، وأعلنت نفسها "الجدة الأكثر جاذبية في العالم" بعد أيام من مولد حفيدتها، كاري كشفت في حوار لها مع موقع Mail Online عن حصولها على لقب الجدة الأكثر جاذبية في بريطانيا في شهر يناير في هذا العام، وقالت أيضا إن عدد من الصحف ووسائل الإعلام وصفتها بالجدة الأكثر جاذبية في العالم.
الجدة الأكثر جاذبية في العالم تحمل حزام أسود في رياضة الكيك بوكسينغ
كاري التي تعمل كمدير مبيعات إعلامي في بولتون، حاصلة أيضا على هي حزام أسود في رياضة الكيك بوكسينغ، وقامت بتمثيل المملكة المتحدة في هذه الرياضة على المستوى الدولي وحصلت على ست ميداليات فضية، وهي تحرص على التدرب خمس مرات في الأسبوع للحفاظ لياقتها، أنا بالنسبة للعمليات التجميلية التي خضعت لها فتتضمن علميات تجميلية للثدي والأسنان، والحواجب والرموش، بالإضافة البوتكس، زراعة الشعر.