Audemars Piguet تحتفل بالذكرى الـ٢٥ على إطلاق رويال أوك أوفشور

29 نوفمبر 2018

نيكولا غارزوزي، ومحمد عبد المجيد صِدّيقي

ساعة رويال أوك أوفشور.

ساعة رويال أوك أوفشور Tourbillon Chronograph

ساعة رويال أوك أوفشور Selfwinding Chronograph

ساعة Royal Oak Offshore Tourbillon Chronograph

ساعة Oak Offshore Tourbillon Chronograph

Audemars Piguet تحتفل بالذكرى الـ٢٥ على إطلاق رويال أوك أوفشور

نيكولا غارزوزي، ومحمد عبد المجيد صِدّيقي

احتفالاً بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لساعتها رويال أوك أوفشور، استضافت الشركة السويسرية المُصنّعة للساعات الفاخرة، أوديمار بيغه Audemars Piguet مع شريكها في الإمارات العربية المتحدة شركة "أحمد صديقي وأولاده" حفل كوكتيل مفعم بالألق والروعة في INKED السركال آڤينيو في دبي.

كان في الترحاب نيكولا غارزوزي، الرئيس التنفيذي لأوديمار بيغه Audemars Piguet – الشرق الأوسط، ومحمد عبد المجيد صِدّيقي الرئيس التجاري لشركة صديقي القابضة، وقد استمتع الضيوف بالأداء الخلّاب للرقص مع الإسقاط السينمائي للمجموعة الراقصة Freckled Sky بينما كانوا يستكشفون ساعات أوديمار بيغه المعروضة، والتي تضمنت الساعات الثلاث الجديدة التي تم إطلاقها احتفالاً بهذه الذكرى.

في وقتٍ سابقٍ من هذا العام تم طرح هذه الموديلات الثلاثة الجديدة من ساعة رويال أوك أوفشور وهي إعادة إصدار للساعة الأصل رويال أوك أوفشور أوتوماتيك كرونوغراف، بالإضافة إلى ساعتين جديدتين بالكامل من رويال أوك أوفشور توربيون كرونوغراف بتصميم عصري للميناء.

استُوحِيَت ساعة رويال أوك أوفشور أوتوماتيك كرونوغراف المُعاد إصدارُها من الموديل الأصلي الذي يعود إلى عام 1993 وهي تضم كل ما توصلت إليه التقنيات والمعرفة في عام 2018 مع بقائها مخلصةً لتصميمها الأول العابر للزمن. ومن مميزاتها الهيكل المصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ، مع التاج والأزرار الضاغطة المشغولة من المطاط الأزرق اللون، وتقطيعات الميناء المميّزة "تابيسري" بالقياس الصغير "Petite" والسوار المعدني الفولاذي مع مشبك أوديمار بيغه ذي الطراز المطوي.

أما الساعتان الجديدتان، رويال أوك أوفشور توربيون كرونوغراف، فتتوفران إما بالفولاذ المقاوم للصدأ أو بالذهب الوردي عيار 18 قيراط. وقد تم إطلاق كل واحدة منهما بإصدار محدود العدد من 50 قطعة. التاج، والأزرار الضاغطة هنا مصنوعة من السيراميك، أما الميناء فهو جديد بالكامل حيث تم تشكيله كقطعة من فن العمارة المعاصر ليكون مثالاً على النهج الجريء الذي طالما سعت أوديمار بيغه إلى تجسيده من خلال جماليات مجموعتها رويال أوك أوفشور.

في العام 1993، رأت الساعة الجريئة رويال أوك أوفشور النور، مُحطمةً جميع القواعد، ومعلنةً عن بدء اتجاهٍ عالمي جديد في صناعة الساعات يتمثل في ساعةٍ أكبر من أي ساعة رياضية فاخرة، ومنذ ذلك الحين واصلت رويال أوك أوفشور مسارها الجريء، فقد أعيد تصميم المجموعة عدة مرات – من خلال أكثر من 120 موديلاً بقطر 42 مم، أطلِقت بمواد مختلفة – وارتداها أشهَر عشاق الساعات في العالم ومنهم ليبورن جيمس، جاي-زِد وأرنولد شوارزنيغر.