ألبوم صور زواج ياسمين الخطيب وخالد يوسف يربك الحسابات..هل ورطت المذيعة المثيرة للجدل طليقها؟
حرب بيانات اشتعلت بين المخرج المصري الشهير خالد يوسف والمذيعة والكاتبة ياسمين الخطيب، فبعد تسريب صورة خاصة لهما، خرجت المذيعة المثيرة للجدل عن صمتها وأعلنت عبر بيان رسمي أنها بالفعل تزوجت من المخرج خالد يوسف منذ عدة سنوات وانتهى الأمر بالطلاق ووصف فترة علاقتها به بأنها "عصر من العشق الكبير"، لتكون الصدمة لها بأن أصدر خالد يوسف بيانا وصف فيه ما يتم تداوله بأنه شائعات مغرضة تهدف إلى النيل منه!.
خالد يوسف يحرج ياسمين الخطيب وينكر زواجه منها
حيث كتب خالد يوسف بيان مقتضب قال فيه :" تعودت علي حملات ممنهجة وإشاعات مغرضة، وقد كنت قد أعلنت من قبل أنني لن أرد علي هذه الحملات، وأنا وعائلتي أكبر من ذلك كله"، وهو الأمر الذي بدا بمثابة إنكار لعلاقته بياسمين الخطيب بطريقة بالطبع محرجة لها، وأثارت غضبها، فقامت على الفور بتعديل بيانها الأول، ردا منها على إنكار خالد يوسف لزواجهما، فاسبتدلت عبارة "عصر من العشق الكبير" إلى "عصر مضى"، حيث كانت تود أن تركز على أنها عاشت قصة حب عاصفة معه، ولكن بيانه المفاجئ أربك حساباتها على الأرجح.
ياسمين الخطيب تعدّل بيانها عن خالد يوسف وتورطه بصور جديدة
الأمر لم يتوقف هنا، فقد واصلت ياسمين الخطيب كشف مزيد من الصور أثناء فترة زواجها بالمخرج خالد يوسف حسب ما تقول، وظهر في الصور عدد كبير من الأصدقاء المشتركين لتؤكد على أن الزيجة كانت معروفة في وسط المعارف والأصدقاء، وكان تعليقها على ألبوم الصور حاسما وفيه رغبة في استمرار الحرب :" مع استغرابي الشديد من هذه الضجة المفتعلة، بسبب صورة تجمعني بزوجي السابق خالد يوسف، إلا أن الملاحظ هو إختيار تلك الصورة بالذات، رغم أن ألبوم صور هذه الصفحة التي انطوت من حياتي، كان فيه الكثير مما يمكن نشره. مع التأكيد أني خرجت من هذه المرحلة، غير نادمة عليها ولا معتزة بها".
حيث تغيرت نبرتها من تذكر وإعتزاز بقصتها معه، إلى "مرحلة غير نادمة عليها ولا معتزة بها"، مما يشي أنها شعرت بالخذلان من فكرة إنكاره للأمر.
خالد يوسف يعتذر!
خالد يوسف من جهته واصل الرد ببيان جديد مطول، بدا فيه وكأنه يقدم اعتذرا لزوجته الحالية عن كل هذا الجدل، وكتب :" لم اتحدث ولم أنشر يوما مايخص شئوني الخاصة مطلقا ولكني مدفوعا بالوفاء لابد أن أعبر علانية عن إمتناني لهذه السيدة التي أحببتها وتزوجتها ومنها رزقنا بطفلة أدعو ربي أن يبارك فيها أتحدث عن شاليمار شربتلي وسبب الإمتنان أن هذه السيدة العظيمة ما أن تعرضت لمحنة أو تحدي أو أي أمر نتعرض له بحكم تصاريف القدر إلا ووجدتها في ظهري خير معين وأكبر مساند وكانت دائما لي الحبيبة والزوجة والصديقة والاخت بل والأم في أحيان ولم تُمكن اية مكائد من النيل من علاقتنا الزوجية ...أدامها الله لي ولأبنتنا وسأدافع عن صون هذه العلاقة وذاك البيت بكل السبل".