دهانات حوائط مميزة بألوانها الفاقعة
دهانات حوائط رائعة بألوان براقة تضيف لمسة عصرية على غرفة المعيشة
غرفة معيشة تعتمد اللون الأزرق في دهانات الحوائط كجزء من ديكور الغرفة بألوان براقة
اللون الأحمر الجريء في دهانات حوائط المطبخ العصري
اختيار جريء لدهانات حوائط غرفة المعيشة
أزرق المحيطات في دهانات حوائط عصرية
الأخضر الجذاب في دهانات الحوائط يبرز جمال الكنب بلونه البيج الحيادي
الأصفر مع الأبيض في دهانات حوائط غريبة
البرتقالي بنقشة مميزة لدهانات حوائط غرفة معيشة
الخمري مع البني في دهانات حوائط عصرية لعام 2019
اللون الأصفر البراق في دهانات حوائط غرفة المكتب العصرية
دهانات حوائط الممر باللون الأسود الجذاب
دهانات حوائط باللون الأخضر البراق
دهانات حوائط باللون البنفسجي البراق ضمن غرفة معيشة مميزة
دهانات حوائط باللون العنابي الشتوي
دهانات حوائط بلون أزرق مميز
غرفة نوم تعتمد اللون البرتقالي الجريء
من الجرأة والعصرية اختيار الألوان البراقة في دهانات الحوائط في منزلك، لكنه تشكل نقطة جذب قوية وتجعل من الحوائط عنصر ملفت للأنظار من خلال هذه المجموعة من الألوان مثل الأصفر، الأحمر ، البنفسجي وغيرهم كما سنرى بالصور التي اخترناها لك لأجمل الديكورات التي تعتمد على دهانات حوائط بألوان براقة غير اعتيادية .
أبرز الألوان البراقة في دهانات الحوائط
-الأزرق الداكن: يمكن استخدامه لجدار غرفة الجلوس أو في المطبخ.
-الأزرق المخضر: هو من الألوان المميزة لهذا العام المن يعكس الطبيعة بدرجتي الأزرق و الأخضر المندمجتين.
-الأصفر الفاقع: يعتبر من الألوان القوية و الجريئة التي تعكس روح العصرية و المودرن حين نراها في الديكور الداخلي للمنزل ، و لا يمكن استخدامها أبدا في غرف النوم لأنها تسبب قلق أثناء النوم .
-الرمادي المعدني : الذي رأيناه كثيرا في الديكور الداخلي مؤخرا مثل دهانات حوائط غرف النوم وغرف الجلوس.
-الزيتي: يعكس التفاؤل و يخفف من الضغوط النفسية في دهانات الحوائط .
-الأسود : هو لون الغموض و الجرأة بدون منازع ، يعطي الديكور قليلا من الرومانسية بغموضه .
-الأحمر : في دهانات الحوائط يعطي الدفء و الحرارة ويرمز لتدفق العاطفة ، يعتبر من الألوان التي تتسم بالحيوية و تجذب الانتباه إليها أينما وجدت و توجه التركيز نحوها ، كما أنها تعكس حالة رومانسية عالية .
-البنفسجي : هو من الألوان الملكية يتميز بأنه قادر على إعطاء حالة من الرفاهية و الترف و طابع ملكي عريق .
