ديمي مور ستعتزل التمثيل وتتفرغ لليوغا
إعداد: عمرو رضا
عانت النجمة ديمى مور تجربة نفسية صعبة بعدما تخلى عنها آخر أزواجها النجم الشاب أشتون كوتشر المرتبط حاليا بأكثر نجمات العالم إثارة ميلا كونيس، وهو ما دفعها لخوض تجارب عاطفية متتالية كلها ليست فاشلة وحسب وإنما أثرت على سمعتها وعلى علاقتها بأبنائها من النجم الكبير بروس ويليس، ولم تجد بدا من العلاج باستخدام جلسات اليوغا برفقة ابنتها للعثور على طريقة للتصالح مع الحياة.
يبدو أن ديمى آمنت بالفعل على قدرة جلسات اليوغا على العلاج النفسي، ولهذا اجتازت مؤخرا دورة تدريبية لتأهيلها للعمل كمدربة لليوغا، وكشفت للعديد من المقربين منها عزمها اعتزال مهنة التمثيل والتفرغ تماما لنشاطها الجديد، وهو ما اعتبره مصدر مقرب "الخطوة المنطقية التالية" في حياتها.
يذكر أن ديمى المولودة في 11 نوفمبر 1962، احتلت قائمة أغلى نجمات هوليوود أجرا طوال حقبة التسعينيات، ولها ثلاثة أبناء من زوجها الثاني النجم الكبير بروس ويليس.