أبرز الزيجات الملكية التي انتهت بالطلاق
زيجات ملكية حول العالم انتهت بالطلاق بعد حفلات زفاف بازخة أو قصص حب قوية، فانتهت تلك العلاقات بالانفصال وبطريقة أحدثت الكثير من الضجيج في وسائل الإعلام وأثارت اهتمام الجماهير. بعض هذه العلاقات أثمرت عن ولادة الأمراء، وبعض هؤلاء المطلقين أعادوا تجربة الزواج مرة أخرى، فإليكم أبرز الزيجات الملكية التي انتهت بالطلاق:
الأمير تشارلز والأميرة ديانا
إنه الطلاق الأشهر في العالم. فبعد حفل زفاف أسطوري جرى في عام 1981 بين ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز والأمير ديانا، انتهت الزيجة بالانفصال عام 1992 ثم الطلاق عام 1996 بعد أن عصفت بها الكثير من المشاكل والفضائح. أثمر الزواج عن ولادة الأميرين ويليام وهاري.
الأمير لويس وتيسي
أما زواج أمير لكسمبورغ لويس وزوجته السابقة تيسي أنطوني دو ناسّو فاستمر لمدّة 11 عامًا ثم حصل بينهما الانفصال لتنتهي إجراءات الطلاق بعد 3 سنوات من الإنفصال. أثمرت الزيجة عن ولادة ابنين لهما هما الأمير غابرييل والأمير نواه.
الأمير جوشم وألكساندرا
تجربة الطلاق عاشها أيضا أمير الدانمارك جوشم الذي تطلق من زوجته الكونتيسا ألكساندرا بعد 10 سنوات من الزواج إذ جرى الانفصال عام 2005. أثمرت الزيجة عن ولدين.
الأمير مارغريت وزوجها
في عام 1960 تزوجت الأميرة البريطانية مارغريت من زوجها انطوني أرمسترونغ جونز وعاش الزوجان سويا على مدى 18 عاما، أنجبت خلاله مارغريت طفليها منه هما ديفيد وسارة، ثم تطلقا عام 1978 بعد أن وجد الزوج صعوبة في التأقلم في الحياة العامة، واجتذب طلاقهما اهتمام الصحافة.
الأميرة آن وزوجها
في عام 1973 تزوجت الأميرة البريطانية آن الابنة الوحيدة للملكة أليزابيت من زوجها السابق مارك فيليبس وأثمر زواج الثنائي عن ولادة طفلين هما بيترا وزارا، وانتهى بالطلاق عام 1992 بعد ثلاث سنوات من إعلانهما عن نيتهما الانفصال. بعد ذلك تزوجت الأميرة آن من الضابط البريطاني تيموثي لورنس، وما زالت معه حتى اليوم.
الأمير أندرو وسارة فيرغسون
من بين الثنائيات الملكية التي انتهت بالطلاق نذكر ايضا زواج الأمير أندرو ابن الملكة إليزابيت وزوجته سارة فيرغسون، دوقة يورك اللذين تزوجا عام 1986. أثمر الزواج عن ولادة الأميرتين يوجيني وبياتريس. وبعد سنوات عدة وتحديدا في عام 1992 أعلن الثنائي انفصالهما، ثم تطلقا في عام 1996