5 زيجات فنية حافظت على توهجها وصمدت أمام كل العقبات
زيجات فنية حافظت على توهجها وصمدت أمام كل العقبات واستطاعت أن تتجاوز مطبات عمرية وخلافات شخصية وشائعات مغرضة، بعضها تجاوز الربع قرن من الزواج وما زالت متوهجة وكأن أبطالها حديثي العهد بالزواج، بينما يبدو توهج الزيجات الأخرى في محافل أو أحداث معينة.
فإليكم أبرز 5 زيجات فنية حافظت على توهجها وصمدت أمام كل العقبات:
زواج الفنانة ألين خلف
زواج الفنانة ألين خلف من كارلوس إيلي أيوب أحد أبرز الزيجات التي صمدت أمام عقبات كبيرة وما زالت مستمرة ومتوجهة إذ واجه الثنائي معارضة شديدة من والد زوجها الفنان ايلي ايوب الذي رفض زواجها من ابنه بسبب فارق العمر اذ تكبره بـ 10 سنوات تقريبا وكذلك بسبب اختلاف الثقافة والشخصية كما يقول. ولكن الثنائي تحديا هذه العقبة وقررا عام 2013 الزواج في تركيا وأقاما حفل زفاف لم يحضره والد العريس لعدم موافقته على الزيجة وتوقع الاخير ان لا يدوم زواجهما لأكثر من عامين ولكن في الحقيقة ما زال الزواج مستمراً حتى اليوم وأثمر عن ولادة ابنتهما ليفي.
تامر حسني وبسمة بوسيل
يشكل الفنان تامر حسني وزوجته المغربية بسمة بوسيل ثنائيا مميزا شاهداً على علاقة متوهجة باستمرار على الرغم من العقبات التي طالتهما منذ لحظة زواجهما أبرزها فارق العمر إذ يكبر حسني زوجته بـ14 عاما. كذلك استطاعت العلاقة أن تُبرز توهجها بعد إعلان بوسيل انفصالها عن حسني وعودتهما إلى بعض وإعلان الصلح بينهما.
نانسي عجرم وفادي هاشم
زواج النجمة اللبنانية نانسي عجرم من الدكتور فادي هاشم يبدو دائما متوهجا وصامداً أمام كل العقبات، بدءاً من تجاوز فارق العمر الذي يصل إلى 14 عاما بين الزوجين وصولاً الى قضية مقتل سوري في فيلا الفنانة حيث بدت العلاقة خلال الأزمة، متماسكة جداً ورومانسية وناجحة ويتبادل أبطالها الدعم.
زواج وليد توفيق
كذلك يُعد زواج الفنان اللبناني وليد توفيق في عام 1990 من ملكة جمال الكون لعام 1971 جورجينا رزق بعد قصة حب عاشها الطرفان من أكثر الزيجات التي ما زالت متوهجة حتى اليوم، ولم يستطع أحدهما التخلي عن الاخر على الرغم من المحاولة قبل الزواج. العلاقة الزوجية التي ما زالت مستمرة حتى اليوم أثمرت عن ولادة الوليد ونورهان وتشهد على علاقة متماسكة بينهما تخطيا فيها كل العقبات منها الزواج السابق لجورجينا رزق من الفلسطيني علي حسن سلامة وإنجابها طفل منه.
مجدي كامل ومها أحمد
وتبقى زيجة كل من الفنان المصري مجدي كامل وزميلته مها أحمد التي جرت عام 1994 شاهداً على صمود العلاقة في وجه العديد من العقبات لعل أبرزها رعايتهما لسنوات طويلة ابن لهما من ذوي الاحتياجات الخاصة يعاني من صعوبة الحركة والنطق. العلاقة التي جاءت تتويجا لقصة حب بينهما أثمر عن ولادة ابنيهما أحمد وعادل وما زالت حتى اليوم تنضح بالحب في كل ظهور.