طرق تنعيم منطقة الجفون بالليزر واهم اضراره
في الماضي ، كان العلاج الوحيد لترهل الجفون هو قطعها جراحياً ثم خياطتها من خلال عملية رأب الجفن، أما اليوم، فتطورت الخيارات والتقنيات التجميلية بما في ذلك تقنية الليزر لتشديد الجفون العلوية والسفلية وتنعيمها. فإليك طرق تنعيم منطقة الجفون بالليزر وأهم أضراره.
كيف تتم عملية تنعيم منطقة الجفون بالليزر
تعمل عملية تنعيم الجفون بالليزر على إزالة خلايا الجلد القديمة من أجل الكشف عن خلايا أحدث وأكثر شباباً. نظرًا لأن التقنية تستخدم الليزر، فإن طبيب الأمراض الجلدية لديه تحكم دقيق في عمق العلاج، مما يقلل من المضاعفات للأنسجة المحيطة.
يسخن الليزر الطبقات السفلية في الجفون لتعزيز إنتاج الكولاجين، مما يحفز البشرة ويمنحك جفون أكثر نعومة وأكثر توازناً.
وقد تخضع بعض النساء أيضاً لإزالة الأكياس تحت أعينهم بالليزر أو تحديد الجفون ورفعها وذلك لتنعيم منطقة الجفون والحصول على مظهر أكثر شباباً.
أضرار عملية تنعيم منطقة الجفون بالليزر
كما هو الحال مع أي علاج أو عملية جراحية، هناك بعض الأضرار والآثار الجانبية المرتبطة بهذه العملية. وتشمل هذه الأضرار بعض الألم، تورم في منطقة الجفون، نزيف أو تندب. أيضاً قد تتعرض المريضة لتغير في اللون في منطقة الجفون أو تقشير الجلد.