أفضل العمليات التجميلية المناسبة للمراهقات وأهم أضرارها
أفضل العمليات التجميلية المناسبة للمراهقات وأهم أضرارها للحصول على أفضل النتائج.
تسعى معظم المراهقات إلى الجراحة التجميلية لأسباب عدة أهمها لتحسين مظهرهم أو لزيادة تقديرهم لذاتهم، فتتحسن الصورة الذاتية للمراهقات وثقتهم بأنفسهم عندما يتم تصحيح عيوبهم الجسدية، فإليك أفضل العمليات التجميلية المناسبة للمراهقات وأهم أضرارها.
أفضل العمليات التجميلية المناسبة للمراهقات
● عملية تجميل الأنف
● عملية تصغير الثدي
عملية تجميل الأنف
عملية تجميل الأنف، والتي تتضمن إعادة تشكيل الأنف أو تجميله، هي الإجراء التجميلي الأكثر شيوعاً عند المراهقات، لكن يجب أن يكون الأنف قد بلغ حجمه البالغ قبل الخضوع للجراحة، وعادة ما ينتهي الأنف من النمو في سن 15 أو 16 عاماً عند الفتيات. تلجأ معظم المراهقات لعملية تجميل الأنف للتخلص من الأنف الكبير أو عظمة الأنف والحصول على أنف صغير ومثالي.
تشمل أضرار عملية تجميل الأنف النزيف الشديد أو فقدان حاسة الشم بشكل مؤقت، وانتفاخ وتورم الوجه بعد العملية، بالإضافة إلى عدم الحصول على نتيجة مرضية.
عملية تصغير الثدي
عملية تصغير الثدي يمكن أن تفيد الفتيات المراهقات حتى سن 15 عاماً واللواتي يشعرن بالحرج من الثدي الكبير جداً، أو اللواتي يعانين من آلام في الكتف أو آلام في الظهر أو صعوبة في التنفس بسبب الثدي الكبير جداً. تلجأ معظم الفتيات لهذه العملية للتحسين من مظهر الثدي وتصغيره للشعور بالراحة. من أهم أضرار عملية تصغير الثدي التعرض لنزيف خلال العملية أو التندّب، فقد تترك هذه العملية ندبات دائمة على الحلمة أو الصدر. أيضاً، قد تفقد بعض النساء الإحساس بالحلمة أو تتعرض لمشاكل في التئام الجروح أو التهابات في الثدي.