وعد Mouawad للألماس المصقول التزام صارم بالحرفية والجمال
لطالما تميزت دار معوّض Mouawad بشغف خاص بالألماس طبعَ تاريخها العريق الذي يمتد على أكثر من 127 عامًا من الخبرة في مجال الألماس. وبرز عشق معوّض Mouawad لهذه الأحجار الكريمة الباهرة بشتى الطرق، لعلّ أهمها كان استحصال الدار على مر السنين على مجموعة من الألماس هي ربما أروع مجموعة يقتينها مالكون خاصّون في العالم، تضم كنوزًا خلابة يتخللها بعض من أكبر أحجار الألماس.
ولم يكن إرث عائلة معوّض Mouawad يومًا منحصرًا بها وحسب، فلطالما آمنت بأن روعة الأحجار الكريمة لا قيمة لها إلا عندما يتم تشاطرها. فحرصت على مشاركة شغفها هذا مع العالم بأسره، سواء عبر تنظيم فعاليات مثل معرض الألماس الذي عُقد في باريس في العام 2001، أو من خلال دعم صناعة الألماس بشكل عام عبر تسمية المبنى الرئيسي للمعهد الأمريكي لعلوم الأحجار الكريمة بـ «منشأة روبير معوّض» في العام 1997.
فضلًا عن ذلك، تعمل معوّض Mouawad بصفتها شركة تحمل إجازة «دي بيرز سايت هولدر»، وهو امتياز حصري يمنحها قدرة وصول مباشرة إلى الألماس الخام في المناطق الخالية من الصراعات. وتصمم الدار اليوم في منشآتها الخاصة مجوهرات فاخرة وساعات أنيفة مرصعة بالألماس والأحجار الكريمة، وذلك تحت إشراف الشركاء المؤتمنين على العلامة من الجيل الرابع من عائلة معوّض، السادة فراد وباسكال وآلان معوّض.
ولا ترضى الدار بأقل من أجود أنواع الألماس، وتحرص على الاستفادة قدر الإمكان من رحلة الألماس من الأرض إلى معارضها عبر التفاني والخبرة، فتقدّم بذلك لعملائها أروع الإبداعات. ويمر كل حجر ألماس بـ 12 نقطة ضبط للجودة حيث يلقى الاهتمام المناسب ليتماشى مع معايير الدار العالية.
وبهذا الشكل تتابع معوّض Mouawad العملية بأسرها من الألماس الخام إلى المصقول، وتقدّم لعملائها تقريرًا خاصًا هو تقرير معوّض للألماس المصقول، فتتعهد بأن جميع قطع الألماس جرى التنقيب عنها بمسؤولية، وصقلها بمهارة لتحقيق أقصى قدر من الجمال والقيمة، وتمّ الاهتمام بها بعناية في جميع مراحل عملية التصنيع، والتأكد من حصول كل منها على تقرير تصنيف من مختبر معروف دوليًّا. وبما أنه ما من حجري ألماس متشابهين، تشكّل كل ألماسة تحفة باهرة تستحق التقدير.