جينيفر لوبيز تعترف بوجود خلافات بينها وبين أليكس رودريجيز وتعلق على اتهامات "الخيانة"
جينيفر لوبيز وأليكس رودريغيز يكسران صمتهما فيما يتعلق بانفصالهما الصادم، حيث قالا إنهما مازالا يحاولان إنقاذ علاقتهما ونفيا الادعاءات بوجود طرف ثالث متورط في أزمتهما، وجاء ذلك بعد يوم واحد من التقارير التي تحدثت عن أنهما فسخا خطوبتهما التي استمرت لمدة عامين وسط شائعات بأن نجم فريق يانكيز السابق كان على علاقة بنجمة برنامج Southern Charm ماديسون ليكروي.
خلافات جينيفر لوبيز وخطيبها
لكن لوبيز ورودريجيز قاما بتصفية الأجواء يوم السبت ، وقالا لـ TMZ: 'جميع التقارير غير دقيقة، نحن نعمل معاً لحل بعض الخلافات"، ولم يتوقف الأمر عند ذلك، حيث نفى الثنائي مزاعم الخيانة، وقالا للموقع إن مشاكلهما لا علاقة لها بطرف ثالث، فيما كانت مصادر مقربة من لوبيز ورودريجيز قد أخبرت مواقع الأخبار أنهما انفصلا أخيرًا بسبب علاقة نجم البيسبول السابق "المزعومة" مع ليكروي ذات الـ 30 عامًا.
أزمة جينفير لوبيز وخطيبها.. هل تنتهي بالصلح أم الانفصال النهائي؟
ظهرت صلات رودريغيز بنجمة تلفزيون الواقع لأول مرة خلال حلقة في برنامج Southern Charm في يناير عندما تم اتهام ليكروي بأنها كانت على اتصال بلاعب مرتبط، وكان يلعب في وقت وسابق لصالح فريق MLB في ميامي واعترفت ليكروي في وقت لاحق في مقابلة بأنها كانت تتواصل مع رودريغيز لكنها أصرت على أن الرسائل المتبادلة بينهما كانت "بريئة"، وادعى ممثلو رودريغيز أنهما لم يلتقيا قط.
في أعقاب أخبار الانفصال يوم الجمعة ، زعمت ليكروي روز نجمة برنامج Shep، أنها قد وقعت اتفاقية عدم إفشاء مع رودريجيز ، مما يشير إلى أنه تمت السيطرة على الضرر بعد اتصالها المزعوم مع أليكس رودريجيز، وقالت روز لصحيفة UsWeekly: "أعلم أنه كان هناك ، مثل ، اتفاقية عدم إفشاء موقعة".
كما أن المصادر تقول إن الشائعات كانت السبب وراء تقارير انفصال الثنائي الصادم، وهو الانفصال الذي تم نفيه، وقال أحد المطلعين لـ Pagesix يوم الجمعة: "كانت هناك مشاكل بالفعل ، لكن جنييفر كانت محرجة حقًا من ذلك"، كما أخبرت بعض المصادر UsWeekly أن جينفير وأليكس لم يتقابلا منذ أسبوعين.
بدأت جينيفر ورودريجيز المواعدة في عام 2017 وأعلنا خطوبتهما في مارس 2019 خلال رحلة إلى جزر الباهاما حيث فاجأها الرياضي بخاتم فاخر من الألماس.