هبة مجدي في أول ظهور لها برفقة عائلتها.. وصور "أشقائها" تثير التساؤلات!
هبة مجدي واشقائها
هبة مجدي
هبة مجدي ومحمد محسن
هبة مجدي وزوجها مع ابنتهما دهب
اسرة هبة مجدي مع يحيى الفخراني
هبة مجدي واشقائها
هبة مجدي واسرتها
الفنانة الشابة هبة مجدي عادة ما تشارك جمهورها على موقع انستجرام بصورها مع أفراد أسرتها الصغيرة المكونة من زوجها الفنان محمد محسن وابنتها الصغيرة دهب، وبمجرد نشرها لأي صورة لهم، تتصدر تلك الصورة مواقع التواصل الاجتماعي وتخطف أنظار المتابعين.
هبة مجدي تكشف لأول مرة عن صورها مع عائلتها
وبالأمس، أثارت هبة مجدي الجدل بين متابعيها بعد أن كشفت لأول مرة عن صورة تجمعها مع عائلتها، والتي كانت خلال تواجدهم في كواليس مسرحية "الملك لير" التي تشارك هبة في بطولتها وتعرض حاليًا.
أشقاء هبة مجدي الشباب يخطفون الأنظار
وخطفت صورة هبة مع عائلتها أنظار الجمهور ونالت إعجابهم الشديد، بالرغم من عدم تصريحها عن صلة قرابتهم إلا أن البعض اعتبر أن الشباب الذين ظهروا معها بالصورة هم أشقائها، بسبب وسامتهم، والتشابه الكبير في ملامحهم وملامح هبة، حيث اعتبروهم نسخة طبق الأصل منها، إلا أن بعض المتابعين أكدوا أن هؤلاء الشباب هم أشقاء الفنان محمد محسن زوج هبة مجدي، لكنها لم تنف أو تؤكد صلة قرابتها بهم، واكتفت بتعليق "العائلة" فقط على الصورة.
وحرص بعض من أفراد عائلة هبة مجدي على نشر بعض الصور التي تجمعهم معها، عبر حساباتهم على موقع انستجرام، معربين عن مدى سعادتهم بها وباجتماعهم معًا، كما شاركوا صورة أخرى برفقة الفنان الكبير يحيى الفخراني من كواليس عرض المسرحية.
أخر أعمال هبة مجدي الفنية
الجدير بالذكر أن هناك حالة من النشاط الفني للفنانة هبة مجدي حيث تشارك حاليًا في العرض المسرحي "الملك لير" مع الفنان يحيى الفخراني وريهام عبد الغفور ورانيا فريد شوقي ونضال الشافعي ومحمد فهيم ومجدي كامل وأخرين، والذي حقق نجاحًا كبيرًا منذ بدء عرضه ضمن مشروعات كايرو شو.
كما شاركت هبة مجدي في بطولة الفيلم القصير "ليلة حب" الذي عُرض عالميًا لأول مرة بالأمس خلال افتتاح مهرجان آرهوس للفيلم العربي في الدنمارك، وهو من بطولة رانيا يوسف وأحمد سليم وممدوح الشناوي وأميرة الشريف وسيف هاني وﺗﺄﻟﻴﻒ رانيا البشبيشي، وإخراج رضا عبد الرازق.
أما أخر الأعمال الدرامية لها كان مسلسل "نصيبي وقسمتك" حيث شاركت في إحدى قصص الجزء الثالث من العمل الذي يُعرض على بعض الشاشات العربية حاليًا.
