حرب التصريحات مستمرة.. محمد رشاد يكذّب مي حلمي بعد اتهامها له بالخيانة وتأكيدها بأنها كانت تنفق عليه
مي حلمي في شيخ الحارة والجريئة حيث أن مي حلمي الإعلامية المصرية تسببت في إثارة الجدل بسبب حديثها عن طليقها الفنان محمد رشاد في برنامج "شيخ الحارة والجريئة" الذي تقدمه المخرجة إيناس الدغيدي، حيث أكدت أنها تعرضت للخيانة منه وتسبب لها في العديد من الأزمات كما أنها فكرت في الانتحار بعد الطلاق.
محمد رشاد يرد على تصريحات مي حلمي وتأكيدها خيانته لها
وبمجرد عرض الحلقة المثيرة للجدل، قرر محمد رشاد الرد على تصريحات زوجته السابقة عبر حسابه على انستجرام، حيث نشر عدة تدوينات عبر خاصية القصص القصيرة على انستجرام، فكتب: "ماتخافش غير من اللي ياكل وينكر خيرك، دي حقيقة فعلا، أنا صفحة وقفلتها وفضلت ساكت شهور، بس جعان الشهرة طول ما اللي قدامه ساكت بيزيد فيها أكتر، وبعد تصوير الحلقة والكلام اللي سمعته من تسجيلاتها كان لازم أرد لأن الكلام مبالغ فيه وقليل الأدب، ودا اللي طلبته مني القناة، حق الرد".
محمد رشاد في "شيخ الحارة والجريئة"
وأضاف محمد رشاد: "العيب على الناس اللي بتجهر بأسرار حياتها وتشهر بحد شافت الخير على ايده وأكلت من خيره في يوم"، كما كشف عن استضافته في نفس البرنامج الذي يعرض عبر شاشة القاهرة والناس في حلقة من المقرر أن تعرض قريبًا من أجل التعليق على تصريحات طليقته مي حلمي.
ونشر محمد رشاد صورة تجمعه بالمخرجة إيناس الدغيدي من كواليس تصوير الحلقة، وعلق على الصورة قائلًا: "انتظروني مع شيخ الحارة والجريئة مع المخرجة إيناس الدغيدي على قناة القاهرة والناس وكل عام وأنتوا بكل خير".
مي حلمي تتهم محمد رشاد بالخيانة وتتحدث عن الانتحار
وكانت مي حلمي أكدت أن سبب خلافها مع زوجها السابق هو الخيانة، حيث وجدت على هاتفه رسالة أرسلها لفتاة غيرها أثبتت عدم ولائه لها، وهو ما جعلها تدخل في نوبة بكاء خلال اللقاء، كما كشفت عن سبب إلغاء حفل زفافها الأول وأكدت أن طليقها كان مقررا قبل ليلة من الزفاف بعدم الذهاب للحفل، نافية الأنباء التي انتشرت وقتها بأنها تكون قد اخطأت في حق والدته وعائلته، وعبرت مي عن ندمها على تسامحها مع رشاد بعد أزمة إلغاء حفل الزفاف الأول، وعودتها له بعد ذلك.
كما كشفت أن موافقتها على عقد الزفاف للمرة الثانية كان بسبب حبها له، وعن أزمة إجهاضها لجنينها، رفضت مي الدخول في تفاصيل هذا الأمر موضحة أن الأمر له علاقة أيضًا بالطرف الآخر، متابعة: "اتحرمت اني أبقى أم"، لافتة إلى أنها بعد الطلاق فكرت في الانتحار لكنها لم تقدم على تنفيذ الفكرة.
إضافة غلى ذلك أكدت مي أنها كانت تنفق على طليقها وعلى منزلهما في وقت زواجهما، كما أنها كانت تحاول الحفاظ على حياتهما بكل الطرق.