هل قاطعت آمال ماهر الحفلات الغنائية بأوامر زوجها الجديد؟
هل آمال ماهر برجل أعمال خليجي فعلا منعها من إحياء الحفلات خصوصا في مصر، لماذا تأخر البوم آمال ماهر لأكثر من عامين ولا توجد أي مؤشرات حتى للتحضير له، هل تخصصت آمال ماهر في الأغنيات المنتجة خليجيا، وما كل هذا الغموض الذي يحيط بحياتها الشخصية؟؟ كلها أسئلة يطرحها جمهور آمال ماهر التي بعدما كانت اسما مطروحا بقوة على ساحة الحفلات المصرية والعربية غابت دون مبرر واضح.
ماذا يحدث في حياة آمال ماهر؟
آمال ماهر حققت أكثر من نجاح مؤخرا بأغنيتي "لو كان بخاطري"، مع راشد الماجد و"اعترف" مع ماجد المهندس وكلاهما لهما طابعا خليجيا سواء في مجال التأليف أو الانتاج، وكلاهما بهما مقومات النجاح نظرا لجودة مستواهما الفني، لكن لماذا تصر آمال ماهر على تقديم دويتوهات، وأين ألبومها وأين حفلاتها، فقد كانت دائما موجودة في حفلات رأس السنة ويوم الحب والعيد، وبالطبع المهرجانات العربية من المحيط إلى الخليج، والحقيقة أنه مر أكثر من عام دون أن نشاهدها في حفل عام على مسرح أمام الجمهور، فماذا يجري في الكواليس؟
سر اختفاء آمال ماهر
في الوقت الذي نفت فيه آمال ماهر رسميا زواجها سرا من أحد رجال الأعمال، تؤكد كل الشواهد أن هناك شيئا غامضا في حياتها، وإلا فما سر هذا الغياب الغريب؟ فمنذ 12 شهرا توفى والد آمال ماهر بعد تدهور صحته، وبدورها هي انقطعت عن التواصل لفترة وظلت في المنزل ثم طرحت أغنيتها المميزة مع راشد الماجد "لو كان بخاطري" من تلحين عمرو مصطفى، والكل توقع أن تعود بقوة للساحة، ولكن هذا لم يحدث إلا بعد عدة أشهر آخر وبديو آخر مع ماجد المهندس، فيما تحتفي حتى عن اللقاءات التليفزيونية والحوارات الصحفية، فهل تحضر لمفاجأة جديدة لتطلق أغنية ثم تختفي وراءها، أم أخيرا ستعود لعالم الحفلات الحية بقوة، أم ستعلن أخيرا ما يدور في كواليس حياتها الشخصية؟
آمال ماهر مطلقة من المحلن محمد ضياء الدين، ولديه منه طفل يدعى عمر، واحتفلت في فبراير الماضي بعامها الثاني والثلاثين.