تكريم المبتعثتين "حنين الزهراني" و"هدى نيازي" في اليابان
قدمت الكثير من المبتعثات السعوديات صورا مشرفة عن الطالبات السعوديات القادرات على التميز والتفوق في أبرز وأهم الجامعات العالمية، ومن هذه الصور المشرفة الطالبتين المبتعثتين "حنين الزهراني" و"هدى نيازي" واللتين تم تكريمهما في السفارة السعودية في اليابان.
تكريم المبتعثتين "حنين الزهراني" و"هدى نيازي" في اليابان
كرم سفير خادم الحرمين الشرفين لدى اليابان الأستاذ نايف بن مرزوق الفهادي، بحضور الملحق الثقافي الدكتور علي العنزي، الطالبتين المبتعثتين "حنين بنت عبدالله الزهراني" و "هدى بنت وليد محمد نيازي" بعد أن حققتا مراكز متقدمة في جامعة Tokai University، وفقا لما يلي:
السفير أ.نايف الفهادي يكرم الطالبتين حنين بنت عبدالله الزهراني، وهدى بنت وليد محمد نيازي مراد بمناسبة تفوقهن الجامعي: pic.twitter.com/5QZySQO9z7
— السفارة السعودية في اليابان (@KSAembassyJP) August 3, 2020
- حققت الطالبة "حنين بنت عبدالله الزهراني" المركز الأول على مستوى قسم الهندسة النووية بجامعة Tokai University للمرة الرابعة على التوالي.
- حققت الطالبة "هدى بنت وليد محمد نيازي مراد" المركز الثاني في الفصل الدراسي الأول والمركز الثالث في الفصل الدراسي الثاني على مستوى قسم علوم البيئة بجامعة Tokai University.
ونشرت السفارة السعودية في اليابان صورة تكريم الطالبتين، عبر حسابها الرسمي في "تويتر"، وأرفقتها بتغريدة جاء فيها:
(السفير أ.نايف الفهادي يكرم الطالبتين حنين بنت عبدالله الزهراني، وهدى بنت وليد محمد نيازي مراد، بمناسبة تفوقهن الجامعي)
الملحقية الثقافية السعودية في اليابان
يُذكر بأن رؤية الملحقية الثقافية السعودية في اليابان تتضمن بأن تكون مؤسسة رائدة في دعم تأهيل كوادر سعودية متميزة تسهم في بناء مستقبل مشرق لبلادها، وبرسالة ترتكز على كونها مؤسسة تعمل على خلق بيئة أكاديمية تدعم تطوير الموارد البشرية السعودية في الجامعات والمعاهد اليابانية وتسعى لبناء جسور التواصل والتعاون بين الجامعات ومعاهد الأبحاث في البلدين الصديقين.
وتتضمن أبرز أهداف إنشاء الملحقية الثقافية السعودية في اليابان، تنمية العلاقات الثقافية بين المملكة العربية السعودية واليابان، وتطوير الموارد البشرية السعودية من خلال الإشراف على الطلاب السعوديين الدارسين في اليابان وتسهيل أمورهم في الجامعات ومعاهد اللغة، ونقل التكنولوجيا والعلوم من المؤسسات اليابانية والعمل على توطينها في المملكة العربية السعودية، وكذلك تعزيز التعاون العلمي والأكاديمي بين الجامعات والمؤسسات السعودية واليابانية.