عادات رمضانية في السعودية من خلال "رمضان في القدية" مع دانية بن سعيدان
عادات رمضانية في السعودية احدى السمات التي يتسم بها شهر رمضان المبارك من خلال عادات وتقاليد روحانية مميزة، والتي سيلقي الضوء عليها مشروع "القدية" من خلال سلسلة حلقات متنوعة حملت عنوان "رمضان في القدية" تقدمها "دانية بن سعيدان" تتحدث فيها عن عادات رمضانية في السعودية.
عادات رمضانية في السعودية من خلال "رمضان في القدية" مع دانية بن سعيدان
أعلن الحساب الرسمي لمشروع "القدية" عاصمة المملكة للترفيه والرياضة والفنون، بأنها ستشارك متابعيها عادات رمضانية في السعودية على مدى الشهر الفضيل من خلال سلسلة حلقات بعنوان "رمضان في القدية".
ونوهت "القدية" إلى اختيارها إلقاء الضوء على عادات رمضانية في السعودية نظرا لما يتسم به شهر رمضان المبارك من عادات وتقاليد روحانية مميزة، وقد تم اختيار المدربة والمستشارة في الاتيكيت والبروتوكول الدولي "دانية بنت إبراهيم بن سعيدان" لتقديم حلقات "رمضان في القدية".
ومن جانبها نوهت المدربة والمستشارة في الاتيكيت "دانية بنت إبراهيم بن سعيدان"، عن تشرفها بالعمل مع شركة "القدية" في برنامج "رمضان في القدية"، للتعريف عن العادات والتقاليد الرمضانية في السعودية للمقيمين بالمملكة.
علما بأن هذه المبادرة المتمثلة بسلسلة "رمضان في القدية" للتعرف على عادات رمضانية في السعودية، تأتي ضمن مبادرات "القدية" المتميزة وأفكارها الخلاقة التي دأبت الشركة على طرحها في كافة المجالات، حيث تُعبر الشركة عن امتزاج الثقافات في كل مدن المملكة في تناغم رائع وأفق رحب يسمح للوافدين بتشرّب هذه التنوّع المحلي ويشجعهم على المشاركة فيه، منوهة إلى من أبرز التجارب التي يعيشها أي مقيم على أرض المملكة وجوده أثناء حلول شهر رمضان المبارك ومشاركته أصدقائه السعوديين عاداتهم الرمضانية.
دانية بن سعيدان
يُذكر بأن خبيرة الاتيكيت والبروتوكول السعودية "دانية بن سعيدان" التي ستلقي الضوء على عادات رمضانية في السعودية من خلال "رمضان في القدية"، قد درست علم الإتيكيت في كلية لندن للبروتوكول والإتيكيت، وحصلت منها على شهادة مدرب معتمد للإتيكيت، للواقع البيروقراطي لتعليم الإتيكيت ونشره في المملكة، وتحرص على نشر الكثير من النصائح الهادفة إلى نشر ثقافة الإتيكيت في مجتمعها والارتقاء به، وخاصة من خلال مشروعها "إتيكيت هاوس" الذي أسسته لتقديم الدورات وعقد ورش العمل لتعليم الإتيكيت، والذي تتناول من خلاله كافة مجالات الحياة وتستهدف فيه كافة شرائح المجتمع.