جمعية سند تفتح باب الترشيح لجائزة الأميرة عادلة بنت عبدالله العلمية والإنسانية
فتحت جمعية سند باب الترشيح لجائزة الأميرة عادلة بنت عبدالله العلمية والإنسانية في دورتها الثالثة، وتشمل 3 مجالات مختلفة وهي العلمية والإنسانية ومجال الإرادة والتحدي. ويشارك في تقييم الترشيحات نخبة من الأطباء والعاملين في هذا التخصص.
جائزة الأميرة عادلة بنت عبدالله العلمية والإنسانية
وفق تصريح الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبد العزيز، رئيس مجلس إدارة جمعية "سند فإن الجائزة تستهدف تكريم الباحثين في مجال سرطان الأطفال ، والبرامج العلاجية المتميزة في أورام الأطفال، وكذلك تكريم الأفراد والمؤسسات الداعمين لجهود الجمعيات الخيرية المتخصصة في رعاية أطفال مرضى السرطان، وقالت الأميرة عادلة أن الجائزة تمنح أيضا تقديرا للطفل الذي لديه إرادة قوية يقاوم بها مرض السرطان، وفي نفس الوقت تستهدف تشجيع أسرة الطفل الصبورة على متابعة علاج طفلها في ظل ظروف مرض ابنهم الصعبة.
شروط الحصول على جائزة الأميرة عادلة بنت عبدالله العلمية والإنسانية
قالت مديرة إدارة الجائزة منيرة الركف إنه بالشراكة مع نخبة من الأطباء والباحثين من ذوي الخبرة في المجال تمنح الجائزة وفقا للشروط الواجب توافرها للمتقدم، ومنها
أن يكون المتقدم مواطنا أو مقيما داخل المملكة مع أهمية مجالات الجائزة بوصفها قيمة مضافة لخدمة المعنيين برعاية وعلاج أورام الأطفال والبرامج المقدمة للأطفال مرضى السرطان ، وأشارت الركف إلى أن ضوابط وقواعد الجائزة أعدت بمهنية عالية وشفافية من خلال دراسة لهيكلة الجائزة، سعيا من جمعية سند لتطوير الجهود المقدمة في المجال. وسيتم إغلاق باب الترشيح بموعد أقصاه 31 أكتوبر الجاري.