إصدار خاص من النظارات المصنوعة من خشب البلوط الذي يتجاوز عمره 6000 عام
أطلقت علامة ليندبيرج تشكيلة محدودة الإصدار من النظارات المصنوعة يدوياً من خشب البلوط الفاخر الذي يتجاوز عمره 6000 عام، لتقدم أكثر إصداراتها الحصرية تميزاً حتى تاريخه.
تصاميم مستمدة من عمق التاريخ
حرصت علامة ليندبيرج على تصميم كل قطعة من التشكيلة المحدودة يدوياً من جذع فريد من شجر البلوط عثر عليه عام 1950 على جزيرة مون الدنماركية، ويُعتقد أن تاريخه يعود إلى ما بين عامي 7800 و4500 قبل الميلاد، حيث استقر في الأرض الرطبة منذ ذلك الحين. وساهمت الخواص الحافظة لهذه التربة في تعتيق الخشب الفاخر ببطء، مما منحه لوناً داكناً فريداً يحتاج تركيبه إلى قرون عديدة. وأكد المتحف الوطني الدنماركي أن عمر جذع البلوط هذا يتجاوز 6000 عام، ليكون تجسيداً حياً عن تاريخ الطبيعة السحيق.
تصاميمٌ تجمع بين خصائص الطبيعة واللمسة الإبداعية لليندبيرج
تشتهر علامة ليندبيرج بشغفها الكبير بالإبداع والابتكار، حيث نجحت في هذه التشكيلة المحدودة في دمج أصالة الطبيعة مع تصاميم النظارات العصرية. ويعكس جذع البلوط المكتشف منهجية الشركة الحائزة على جوائز في الدمج بين مواد الخشب وقرن الجاموس والتيتانيوم، لإبداع تشكيلة متكاملة تنسجم فيها قيم الأناقة والتفرد والعملية. وتستحضر النظارات الجديدة في تصاميمها مظهر جذع البلوط وملمسه، مع الالتزام بضمان أقصى مستويات الراحة التي تميز إصدارات علامة ليندبيرج.
تجسيد ملموس لمعنى الأناقة
تعتمد التشكيلة الفاخرة ومحدودة الإصدار على الخشب كمكون رئيسي وتدعّمه بطبقاتٍ متعددة من قرن الجاموس، حيث تتناغم هذه المواد الطبيعية الثمينة مع بعضها لتضفي على التصاميم طابعاً فريداً يجمع بين الفخامة والمتانة.
وتعد هذه التشكيلة العريقة ومحدودة الإصدار واحدة من أكثر إصدارات العلامة تميزاً بفضل ندرة المواد المستخدمة في تصاميمها الفريدة.