"سحور قرمز الرمضاني".. أمسية خاصة يتجدد فيها اللقاء بملهمي العلامة وأصدقائها المميزين

"سحور قرمز الرمضاني" أمسية خاصة أقامتها دار التصميم السعودية "دار قرمز" التي تهتم بالتراث والإرث، بالتعاون مع مطعم "سهيل" الذي يمثل ثقافة الضيافة السعودية، ليتجدد اللقاء بمُلهمي العلامة وأصدقائها المميزين.

"سحور قرمز الرمضاني" .. أمسية خاصة يتجدد فيها اللقاء بملهمي العلامة وأصدقاؤها المميزين

"سحور قرمز الرمضاني" .. أمسية خاصة يتجدد فيها اللقاء بملهمي العلامة وأصدقاؤها المميزين

تعرض "دار قرمز" تصاميم مميزة في مجموعة "رمضان 1443 هـ" في معرض خاص يحتضنه مطعم "سهيل"، من خلال "سحور قرمز الرمضاني" الأول لعام 1443 هـ، "آهلة" والذي يمثَل أمسية خاصة تُجدد فيها العلامة اللقاء بملهمي العلامة وأصدقائها المميزين، منوهة إلى أن هذه الأمسية تتضمن "للقاء حدودُ لا تنتهي.. منها مانقدر على تعقبه، ومنها مايتسع كمدى!".

وجاء ذلك ضمن التميز الذي تهتم به دار التصميم السعودية "دار قرمز" التي تهتم بالتراث والإرث، والتي تعد إحدى أشهر العلامات السعودية التي تستلهم من الماضي العريق والتراث الأصيل، قطعًا تثري نمط الحياة بشكلٍ عصريّ وفريد، مغلف بالهوية التاريخية اللافتة.

واختارت "دار قرمز" إقامة سحورها الرمضاني الأول "آهلة" في مطعم "سهيل" الذي يمثل ثقافة الضيافة السعودية، حيث "قصة الماضي ونكهتها الأصيلة.. بعصرية الحاضر" والذي يتضمن أطباق السحور الرمضانية المفضلة بالنكهة السعودية الأصيلة، والأجواء الرمضانية الراقية.

"مجموعة رمضان 1443 هـ" من "دار قرمز"

"مجموعة رمضان 1443 هـ" من "دار قرمز"

يُذكر بأن "دار قرمز" قد حجزت لنفسها موقعا بارزا في أناقة الأزياء السعودية الرمضانية، بتقديمها لتصاميم متنوعة ومميزة في "مجموعة رمضان 1443 هـ" حيث الانتقال من رحابة الأزياء التراثية التقليدية السعودية، إلى صفاء ونقاء ليالي رمضان.

وحول هذه المجموعة أشارت "دار قرمز" إلى أن للأزياء التقليدية السعودية دلالاتٌ لا تكتفي معانيها عن الظهور مهما قدِمت، بل تزداد قيمةً فوق القيمة مع كل يومٍ يمر، فهذه القيمة التي لا تفنى، ولا تذبل، هي ما جعلت دار قرمز توجه أعينها عليها، وأن تأخذها كموضع استلهامٍ نيّر صممت في ضوئه مجموعة "صفاء لا ينتهي" الخاصة برمضان ١٤٤٣ هـ لتُلقي على الأيام الرمضانية، شيئًا من قيمتها ومعانيها.

وجاءت مجموعة "دار قرمز" الجديدة بالمجموعة التي حملت اسم "صفاءٌ لا ينتهي" بتصاميم خاصة برمضان وعيد 1443 هـ، من وحي "المرودن" و"الملوسِن" واللذان يعدان من أهم الأزياء التقليدية بالمملكة التي تحظى بانتشار واسع رغم بساطة تصاميمها، حيث يركز التصميم على "الأكمام" التي تتميز في "المرودن" بطولها ووسعها، وفي "الملوسن" بكونها أشبه بشرائط طولية تمتد من طرف الكم إلى ما دون الركبة.

الصور من حسابات "دار قرمز" ومطعم "سهيل".