صور حصرية لـ"هي" تعكس البراعة الحرفية لمجموعة Métiers d'art لعام 2022/2023 CHANEL – داكار

صور حصرية لـ"هي" تعكس البراعة الحرفية لمجموعة Métiers d'art لعام 2022/2023 CHANEL – داكار

صُممت مجموعة "ميتييه دار" Métiers d'art بين استوديو الابتكار لـ"شانيل" CHANEL في باريس وLe19M، بين باريس وبوابة دوبيرفيلييه، حيث توجد 11 من الدور الفنية Maisons d’art لـ"شانيل" CHANEL، وهي تشيد بالخبرة الحرفية في عالم الأزياء. منذ عام 2002، تم عرضها في مواقع مختلفة في جميع أنحاء العالم.

مجموعة Métiers d'art لعام 2022/2023 CHANEL – داكار

ولعرض مجموعة "ميتييه دار" Métiers d'art لعام 2022/2023 شانيل CHANEL – داكار، اختارت دار "شانيل" CHANEL عاصمة السنغال، داكار، إذ تُعتبر وجهة فنيّة ثقافية مؤثرة على الساحة الدولية، تحتفل بالمشهد الفنيّ في مجالات مُختلفة مثل الموضة والسينما والرقص والأدب والفن المعاصر والموسيقى. الذهاب إلى داكار يعني الدخول في حوار إبداعي مع هذه المدينة الاستثنائية ونقل الخبرة والبراعة الحرفية لدار "شانيل" CHANEL الرائدة.

في هذا الإطار، تقول المديرة الفنية للدار "فيرجيني فيار" Virginie Viard إن "قصر العدل السابق في داكار، الذي استضاف عرض الأزياء وجزءا كبيرا من البرنامج الثقافي المصاحب له، هو أحد أجمل الأماكن التي قدمنا فيها مجموعة. لقد كان اختيارا بديهيا ومصدر إلهام أيضا".

أرادت "فيرجيني فيار" إطالة لحظة الجمال والأحلام العابرة التي ولّدها عرض مجموعة "ميتييه دار" Métiers d'art لعام 2022/2023 شانيل CHANEL – داكار، فجاءت غنية بالزخارف النباتية والخطوط والأشكال الهندسية. كما اتسمت بالألوان الدافئة والترتر والقلائد المتلألئة والدانتيل الرقيق. بجاذبية رقيقة، تضم معاطف طويلة بقصة ضيقة، والسراويل بقصة ضيقة أو واسعة، والياقات بنمط السبعينيات، والأحذية بكعب بلاتفورم، والبلوزات ذات الحجم الكبير والملونة والمطرزة بالورود، والتويد متعدد الألوان، والفساتين الأقصر من الأمام ومن الخلف.

مجموعة Métiers d'art لعام 2022/2023 CHANEL – داكار
مجموعة Métiers d'art لعام 2022/2023 CHANEL – داكار
مجموعة Métiers d'art لعام 2022/2023 CHANEL – داكار
مجموعة Métiers d'art لعام 2022/2023 CHANEL – داكار

طغت روح السبعينيات على المجموعة، وهي تشعل خيال "فيرجيني فيار". تجسد امرأة مبتهجة زمن موسيقى البوب والسول والفانك والديسكو، بما تتميز به من حرية وحيوية فائقة. العودة إلى السبعينيات هي لـ"فيرجيني فيار" بمنزلة طلب كل ما يبرز لإضفاء الإيقاع على حياتنا اليوم.

تتم الإشادة برموز عزيزة على الدار، نراها حتى ضمن الزخارف الزهرية. تتناغم أعمال التطريز، مع تكويناتها من الكاميليا واللؤلؤ المتشابك والغابات بالأزرار المرصعة بالجواهر والترتر المذهل، مع الدانتيل بثنيات والمطلي باللون الأسود أو الأبيض.

Credits

    صور خاصة بـCHANEL