عبدالله الكعبي لـ"هي": حملة Do You Speak Lacoste تمثل قيم شهر رمضان
مع حلول الشهر المبارك رمضان، نُذكر بأهميته كوقت للتفكير والتجديد الروحي وتعزيز الروابط المجتمعية. إنه فترة يعشقها الملايين حول العالم لتأكيد التعاطف والتسامح والكرم. وفي هذا الروح، تعلن لاكوست بفخر عن حملتها لرمضان 2024 بعنوان " Do You Speak Lacoste"، مكرسة للاحتفال بقيم التضامن والتنوع والوحدة التي تميز هذا الشهر الكريم.
وفي قلب هذه القصة، أربعة مواهب من المنطقة: محمد حبتور، شخصية بارزة في دبي؛ عبدالله الكعبي، مخرج أفلام مقيم في دبي؛ إبراهيم الباكر، فنان بصري ومدير إبداعي من قطر؛ وفرح أسعد، مدير إبداعي من الكويت. ينسج هؤلاء الفنانون موضوع الحملة في نسيج من الأناقة والأسلوب، يحتفل بالتلاقي السلس لثقافات ولغات مختلفة. في كل إطار، تشارك الفيديو قصة التلاحم، واعتناق الاختلافات، وتجسيد الجمال الدائم عندما يتقاطع الفن والموضة وجوهر رمضان.
تحتفل الحملة بمجموعة "Do You Speak Lacoste" التي تُطلق حصريًا في الشرق الأوسط خلال رمضان، والتي تهدف إلى الاحتفاء بالثقافة وتعزيز الروابط وتوحيد الناس. تستلهم المجموعة من تراث لاكوست الغني، مثل التمساح الأيقوني وتكريمًا لرينيه لاكوست.
في هذا اللقاء الخاص عبر "هي"، تطرقنا مع المخرج عبدالله الكعبي أبرز ميزات هذه الحملة وأسلوبه المتماشي مع الدار ومع شهر رمضان المبارك.
- بأي طرق ترى الموضة كوسيلة للتعبير عن الذات، خاصة في سياق شهر رمضان؟
من الجميل رؤية كيف يعبر الإنسان عن نفسه عندما يكون في حالة من النعمة والتقوى. تختلف تعبيرات كل ثقافة، وهذا ما يجعله خاصًا بالنسبة لي.
- هل يمكنك أن تشاركنا بتفاصيل حول تقليد أو قيمة معينة في رمضان تحمل معنى كبيرًا بالنسبة لك وتؤثر في اختياراتك في الأسلوب؟
عادةً ما يختار الشخص لونًا عندما يكون في حالة التأمل هذه، أنا شخصيًا أعطي الأولوية للراحة، لأنه ينبغي للإنسان التنفس براحة لأن النفس هي ما يربطنا بطاقة الحياة.
- هل يمكنك مشاركتنا قطعتك المفضلة من مجموعة "لاكوست" لشهر رمضان وماذا تعني لك؟
أنا أحب الأحذية، فهي ملونة، ومريحة تمامًا. أحب المشي لمسافات طويلة في المدينة ثم الذهاب إلى أماكن معينة أثناء الطريق، لذا تكون تلك الأحذية مثالية لمثل تلك الرحلات بالنسبة لي.
- ما مدى أهمية مشاركة علامة الموضة والأزياء في الأحداث الثقافية المتعلقة رمضان من وجهة نظرك؟
بالنسبة لي، يعني ذلك أن العلامة التجارية حية ومتزامنة مع الزمان والمكان الذي نمر به كبشر.
- ما الرسالة التي تأمل أن توصلها حملة " Do You Speak Lacoste" إلى جمهورها خلال شهر رمضان، وكيف ترى نفسك تساهم في تلك الرسالة؟
إنها تتطرق إلى أسئلة أكبر أعتقد، اللغات التي نتحدثها، كيف تتطور، وإلى أين تتجه. إنه رائع أن تكون هناك حملات تثير الفكر، ومن الواضح، حتى في حياتنا، لا تكون اللغة كما كانت عندما كنا صغاراً، تتغير الاتجاهات، وتتطور القواميس الحضرية وتتغير باستمرار، ومع الثورة الرقمية، يتم إضافة الكثير إلى الخليط! أجد كل هذا مثيرًا ومثيرًا للاهتمام للمراقبة.
- ما الذي جذبك للتعاون مع لاكوست لحملة " Do You Speak Lacoste"، وما الذي يثير إعجابك فيها بشكل خاص؟
بصراحة، الفريق الذي عملت معه جذبني إليه، وكان لي الحظ أيضًا أن أظهر مع أصدقاء مقربين على الإعداد. في النهاية، الصداقة هي كل ما يهم في هذه الحياة، وعندما تعمل مع الأصدقاء، فإنها كل الفرح في العالم.
- هل يمكنك أن تشاركنا بعض التفاصيل عن ارتباطك الشخصي بعلامة لاكوست وكيف يتماشى مع قيمك ومعتقداتك؟
أخي الأكبر خالد الذي أتطلع إليه في الحياة لاعب تنس متحمس ومنذ الصغر كنت أطمح أن أكون مثله، ولا يمكن للإنسان أن يتجاهل إرث لاكوست والتنس ونشأتي وأنا أعجب بهذه العلامة لذلك ومدهش رؤيتها تتطور وتنمو مع جيلي.
- كيف تتصور دورك في تمثيل حملة " Do You Speak Lacoste" في مجتمعك خلال شهر رمضان؟
من خلال كوني نفسي الرائعة ومشاركة كل الحب والسلام مع العالم أجمع. رمضان كريم: