سافري عبر الزمن مع مجموعة المجوهرات الفاخرة Haute Joaillerie من دار شوبارد
تشكّل الساعات المجوهرة كنوزاً نفيسة تجمع بين الإبداعات البارعة التي تضوغها ورشات دار شوبارد لصناعة المجوهرات الفاخرة (Haute Joaillerie) تحت إشراف وتوجيه كارولين شوفوليه، الرئيس المشارك والمدير الإبداعي لدار شوبارد، كما تعكس الساعات المرصعة بالأحجار الكريمة الخبرة العريقة لعائلة شوفوليه وإرثها المتوارث من جيل إلى جيل. واليوم ترتقي المجموعة إلى مستوى جديد مع موديلين جديدين مرصعين بالكامل بالألماس والسافير.
يشكل المصممون، ومتخصصو الأحجار الكريمة، وصنّاع الموديلات، والنحاتون، وحرفيو الصقل والحف، وحرفيو الترصيع، وصنّاع الساعات، بعضاً من الخبرات الاستثنائية والمواهب التي كرستها الدار لإبداع هاتين الساعتين باعتبارهما تحفتين من المجوهرات تفتقت عنهما المخيلة الإبداعية الخصبة لكارولين شوفوليه، وقد استغرق إنتاج كل ساعة منهما أكثر من 400 ساعة من العمل الدؤوب في ورشات الدار.
تتألق كل ساعة بكنز ثمين من الأحجار الكريمة يضم أكثر من 1000 حجر كريم مختار بعناية من حيث لونه المثالي ونقائه وبريقه المتقد، ومن ثم يتم تركيب هذه الأحجار الكريمة على هيكل من الذهب الأخلاقي الأبيض من عيار 18 قيراط والمصادق بشهادة التعدين العادل، حيث يتم ترصيعها وفق تصميم رمزي مميز لمجموعة شوبارد من المجوهرات الفاخرة (Haute Joaillerie).
تنتظم الأحجار الكريمة ببراعة بأحجامها وأشكالها المختلفة على التصميم المتسق الذي يشبه شريط دانتيل رقيق، لتتكون بذلك ثلاثية بارعة تجمع بين الطبيعة والمجوهرات الفاخرة والأزياء الراقية، وتتجلى في جوهرة نفيسة تناسب كل الأزمان وتتألق بها جاذبية المرأة العصرية.
ساعة مجوهرة مصنوعة من الذهب الأخلاقي الأبيض من عيار 18 قيراط والمصادق بشهادة التعدين العادل، ومرصّعة بالكامل بأحجار السافير بقطع كمثري (22,93 قيراط) وقطع بريلينت (4,36 قيراط)، والألماس بقطع بريلينت (6,47 قيراط) وقطع كمثري (6,08 قيراط)، مع مينا من عرق اللؤلؤ.