TAG Heuer تقدّم إشادة بأجواء لاس فيغاس من خلال ساعة MONACO CHRONOGRAPH

دار TAG Heuer تقدّم إشادة مُبهجة بأجواء لاس فيغاس الحيوية من خلال ساعة TAG HEUER MONACO CHRONOGRAPH الجديدة

25 نوفمبر 2024

مع غروب الشمس فوق خطّ أفق لاس فيغاس المبهر، وانعكاس أشعّتها على شارع "لاس فيغاس ستريب" الشهير عالميًا، ليتحوّل بذلك إلى لوحة من الألوان، تدبّ الحياة في قلب المدينة. إنه مكان تسود فيه الحماسة والمرح، وينبض بالحياة على إيقاع المغامرات. احتفاءً بهذه الأجواء المفعمة بالحيوية، تفخر TAG Heuer بتقديم إصدار جديد من ساعات TAG Heuer Monaco Chronograph  - ساعة تتجسّد فيها الروح الجريئة للدار.

 TAG Heuer Monaco Chronograph  
TAG Heuer Monaco Chronograph  

في عالم صناعة الساعات، رسّخت TAG Heuer إرثها الدائم والمستمرّ، ونسجت حكاية تتداخل فيها الأجواء الحماسية لرياضة المحرّكات مع البراعة الحرفيّة السويسرية. وتعكس ساعات TAG Heuer Monaco، التي تُعدّ مجموعة مميّزة ضمن تشكيلة TAG Heuer، هذا التراث من خلال روح السرعة، الأناقة الدائمة والدقة الثابتة.

اصدار وردي جديد من ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph
اصدار وردي جديد من ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph

طُرحت ساعة TAG Heuer Monaco للمرة الأولى في عام ١٩٦٩، وسرعان ما باتت واحدة من أكثر الساعات تميّزًا في التاريخ. في تلك الفترة، كان شكلها المربع الجريء، التاج على الجانب الأيسر، العلبة المصقولة والملمّعة، والقرص الأزرق، سِمات مختلفة تمامًا عن كلّ الساعات الأخرى في الأسواق. وسرعان ما أصبح اسمها مرادفًا للعلامة، كما أصبحت من الساعات المفضّلة، حيث خطفت قلوب قاعدة واسعة من محبّي السباقات وعشاق الساعات على حد سواء.

ولطالما تمّ الربط بين إرث TAG Heuer Monaco وبين سباقات السيارات وتاريخ السينما، لا سيّما نظرًا لارتباطها بالممثل ستيف ماكوين. في فيلم Le Mans العائد لعام ١٩٧١، زيّنت ساعة Monaco معصم الشخصيّة التي جسّدها ماكوين، ما رسّخ مكانتها باعتبارها رمزًا للأناقة وركنًا أساسيًا من أركان ثقافة سباقات السيارات.

دار TAG Heuer تقدّم ساعة TAG HEUER MONACO CHRONOGRAPH الجديدة
دار TAG Heuer تقدّم ساعة TAG HEUER MONACO CHRONOGRAPH الجديدة

وإلى جانب شهرتها في عالم السينما، شهدت ساعة TAG Heuer Monaco تطورًا مستمرًا، وكان كلّ موديل جديد يستند إلى الإصدار السابق له، مع تحسين مستوى الدقة والتصميم الفريد، اللذين يميّزان هذا الموديل الشهير. من أيامها الأولى، وقياس اللحظات الحماسية للسباقات، إلى الإصدارات الحديثة منها، مثّلت ساعة TAG Heuer Monaco منارة للابتكار، جرى تكييفها باستمرار من خلال التقنيات والمواد الجديدة، مع المحافظة على إرثها العريق في عالم السباقات.

قوّة اللون الوردي مع تصميم ساعة خيالي وفخم

تقدّم شركة صناعة الساعات اليوم هذا الإصدار الوردي الجديد من ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph، الذي يجمع بين السمات الجمالية المرحة والعصريّة، وإرث المجموعة الغني.

إنّها ساعة مذهلة تروي حكاية تتجلّى تفاصيلها مع كلّ دقّة من دقّات عقرب الكرونوغراف. ويعكس القرص الهيكليّ الورديّ النابض بالألوان، الأجواء الحيويّة لمدينة لاس فيغاس وأضواءها الشهيرة. بتفاصيلها اللافتة، تٌناسب هذه الساعة بشكل خاص كلّ من يتمتّع بالجرأة للتعبير عن نفسه من خلال أسلوبه.

ينبض قلب ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph بمعايرة Heuer 02 الأوتوماتيكية من صنع الدار، المصنّعة لضمان أعلى درجات الدقة والموثوقية. تُعدّ هذه الآليّة معايرة الكرونوغراف المميّزة لعلامة TAG Heuer، وبالإمكان مشاهدتها من خلال القرص الهيكلي الذي يتيح لعشّاق الساعات أن يتأملوا أجزاءها الميكانيكية المتطوّرة. وتظهر عبر ظهر العلبة الشفّاف المصنوع من الصفير، العجلة العموديّة عند موضع الساعة ١٢ والثقل المتأرجح، الذي يبرز باللون الوردي اللافت، وهما يعزّزان الطابع التقني للساعة مع المحافظة على السمات الجمالية العصريّة والرياضيّة.

تُطلّ علبة التيتانيوم الخفيفة، المزيّنة بطبقة نهائية مصقولة من الكربون الأسود الشبيه بالماس، بتصميم عصريّ يتباين مع اللمسات الورديّة الجريئة التي تبرز على العدّادين، عند موضع الساعة ٣ وموضع الساعة ٩، وعلى عقارب الساعة، فضلًا عن عقرب ثواني الكرونوغراف. أمّا المؤشرات، التي تظهر على القرص بشكل بارز، فتتناسب مع خطوط البنية الهيكلية للقرص لإضفاء مظهر لافت ونابض بالحيوية. ولا يُعزّز خيار المواد المستخدمة متانة الساعة وحسب، بل يضمن كذلك الراحة لمرتديها، سواء أخلال المغامرات اليومية أو الأنشطة الحماسيّة.

زوّدت الساعة الجديدة بحزام مصنوع من مزيج فريد من الجلد والمطّاط، بحيث يوازن بين الأناقة والأداء الوظيفي، ما يجعله مثاليًا لضمان تعدّد استخدامات الساعة.

يُمكن القول إنّ ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph الجديدة تجسّد الأجواء الحماسية والنابضة بالحيوية لمدينة لاس فيغاس، كما أنّها تذكّر بطريقة مرحة بأهميّة عيش الحياة إلى أقصى الحدود، وتعكس روح مدينة لا تنام أبدًا. في زمن يسود فيه التماثل والتشابه، تحتفي هذه الساعة بالجرأة والتفرّد.