قلادة فينتاج ألامبرا ذات الاصدار المحدود.. رمزٌ ثمينٌ للحظّ
في كل عام، تحتفي دار فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels بموسم الأعياد مع إصدار محدود لقلادة فينتاج ألامبرا. وللمرة الأولى على الإطلاق، يتزيّن رمز الحظ الثمين بالذهب الأبيض المشغول بتقنية غيوشيه، فتشعّ الحلية بنغمات خلابة. في وسطها، حجر ماس يعكس تلاعب الأضواء المتلألئة.
وهج ساطع مع الذهب الأبيض بتقنية غيوشيه
منذ 1968، اكتست مجموعة ألامبرا بتعابير أنيقة مختلفة مما جعلها من أشهر رموز دار فان كليف أند آربلز. وبمناسبة موسم الأعياد القادم، تسلّط الدار الأضواء على تقنية غيوشيه – وهي تقنية نقش زينت إبداعاتها من العقد الثاني من القرن الماضي. ظهرت للمرة الأولى على أوجه الساعة، تم استخدامها لاحقاً على الصناديق وعلب البودرة ومحفظة مينوديير الثمينة في الثلاثينيات.
للمرة الثانية، توجه الدار نظرها إلى هذه البراعة الحرفية التي ظهرت للمرة الأولى في مجموعة ألامبرا عام 2018 مع الذهب الأصفر. وها هي الآن تثري إبداعاً جديدة مع قلادة فينتاج ألامبرا بالذهب الأبيض غيوشيه. فالخطوط المنقوشة على الحلية توحي بالشمس وأشعتها، وتمنحها تأثيراً بارزاً بعض الشيء. يتم تعزيز بريق الذهب الأبيض بفضل تقنية غيوشيه للنقش لتتناغم مع بريق حجر الماس الوسطي التي تختاره دار فان كليف أند آربلز وفقاً لأعلى المعايير.
جوهرة ذات طابع شخصي
في خطوة حصرية، يمكن إضفاء الطابع الشخصي على هذا الإصدار المحدود بنقش على الجهة الخلفية من الحلية. فتصبح حلية ألامبرا الزخرفية جزءاً من تجربة خاصة أو لحظة ثمينة. منقوشة باسم أو تاريخ أو رسالة صغيرة، يتحوّل الإبداع الثمين إلى ذكرى خالدة فريدة من نوعها.
ألامبرا، أيقونة الحظ منذ 1968
"لتكون محظوظاً، يجب أن تؤمن بالحظ" – مقولة اعتاد أن يرددها جاك آربلز – ابن شقيق إستيل آربلز. فالحظ موضوع عزيز على قلب الدار منذ تأسيسها، يدير خطاها ويُلهم إبداعاتها الرمزية.
في العام 1968، أبدعت الدار أول عقد طويل من ألامبرا مستوحى من شكل البرسيم رباعي الأوراق. وقد ضمّ 20 حلية زخرفية من الذهب الأصفر المشغول والمحاط بشريط من الكريات الذهبية. نال هذا الرمز نجاحاً عالمياً ليصبح من أشهر رموز الحظ الخاصة بدار فان كليف أند آربلز.