تحتفل Audemars Piguet بالذكرى الثلاثين لساعات Royal Oak Offshore من خلال إطلاق مجموعة محدودة
The Royal Oak Offshore هي واحدة من أشهر المجموعات في تاريخ صناعة الساعات الحديثة، حيث تم إطلاق المجموعة الأولى منذ 30 عاماً، في أوائل التسعينيات.
وعلى مر السنين، قامت Royal Oak Offshore ببناء صورتها من خلال التعاون مع مجموعة متنوعة وعديدة من المشاهير العالميين من عوالم الرياضة أو الموسيقى أو السينما. ولقد أثّرت هذه التعاونات بشكل كبير في السوق حيث أصبحت هذه الساعة من دار Audemars Piguet من بين الأشهر في العالم، مما سمح لها أيضاً بالتطور مع كل من الشخصيات والابتكارات التقنية.
واحتفالاً بالذكرى الثلاثين للمجموعة، تم إطلاق أربعة ساعات كرونوغراف Royal Oak Offshore Selfwinding جديدة، والتي شهدت تقديم أول طراز لها في عام 1993، ولم تتوقف نماذجها المختلفة عن التطور من حيث الحركات والمواد والأقراص المستخدمة. فتعرفي اليوم على أبرز المجموعة الجديدة من ساعات Royal Oak Offshore المحدودة التي أطلقتها Audemars Piguet.
ساعة Royal Oak OffShore Selfwinding Chronograph
احتفالاً بالذكرى الثلاثين للمجموعة، يتميز هذا الطراز المعاصر الجديد Royal Oak OffShore Selfwinding Chronograph بجمالية سوداء مع تفاصيل صفراء. وتقتصر هذه الساعة على 500 قطعة، وهي تشيد بالمجموعة التي تتخطى الحدود لمدة 30 عامًا.
ويكرّم هذا الطراز الخزفي الأسود تكريمًا لـ Royal Oak Offshore End of Days، الذي تم إصداره عام 1999 بالتعاون مع Arnold Schwarzenegger الذي بدأ الاتجاه لسلسلة محدودة مع مشاهير من جميع أنحاء العالم.
كما أن ساعة كرونوغراف Royal Oak Offshore Selfwinding الجديدة مستوحاة من هذا المرجع الرئيسي الذي يمثل نقطة تحول في مصير مجموعة Offshore.
النسخة الجديدة من ساعة Royal Oak Offshore Selfwinding Chronograph مقاس 42 مم مميزة كونها مصنوعة من السيراميك الأسود مع سوار مطابق وميناء أسود صغير من تابيسيري يمنحها مظهر أحادي اللون معاصر.
ساعة Royal Oak OffShore Selfwinding Flying Tourbillon Chronograph
يبرز التكرار الخزفي الأسود الجديد لساعة Royal Oak Offshore Selfwinding Tourbillon Chronograph الدقيق مع لمسات خضراء فاخرة. وتُركب هذه الساعة الرياضية على سوار مطاطي أخضر قابل للتبديل، وهي تجلب الحرفية اليدوية المعقدة مع أحدث التقنيات.
ولأول مرة في مجموعة Royal Oak Offshore مقاس 43 مم، تم تجهيز الساعة بعلبة خلفية من السيراميك. هذا المكوّن الرائع، المحفور بـ "الإصدار المحدود من Royal Oak Offshore المكون من 100 قطعة"، يحيط بنافذة عرض من الكريستال الياقوتي تكشف عن الأعمال الداخلية لكاليبر المصنوع من الذهب الوردي عيار 22 قيراط والذي يتناسب مع لون الساعة.
ومع هذا الإصدار الجديد المحدود المكون من 100 قطعة، يخطو إتقان Audemars Piguet للمواد والألوان خطوة أخرى إلى الأمام بمناسبة الذكرى الثلاثين للمجموعة.
ساعة Royal Oak OffShore Selfwinding Chronograph Méga Tapisserie
للاحتفال بالذكرى الثلاثين لتأسيس Royal Oak Offshore، تجمع هذه الساعة الجديدة بين السيراميك الأسود مع لمسات من الذهب الأصفر، مما يوفر تباينًا دقيقًا وقويًا. وتم إثراء الساعة بميناء Méga Tapisserie وحزام قابل للتبديل يتمتع بمظهر ثنائي اللون.
وتتميز الساعة بإطار من السيراميك الأسود، وكريستال من الياقوت الأزرق وظهر الساعة المضاد للتوهج، وأزرار دفع من السيراميك الأسود وتاج مغلق لولبًا، وواقيات ووصلات من الذهب الأصفر، مع ميناء أسود بنمط "Méga Tapisserie"، وعدادات سوداء مع علامات ساعات مركبة من الذهب الأصفر وعقارب Royal Oak بطلاء أسود، وإطار داخلي أسود.
كما سوار الساعة يتميز بلونه الأسود من جلد التمساح مع إبزيم بدبوس من الذهب الأصفر عيار 18 قيراط ونظام حزام مطاطي أسود قابل للتبديل.
ساعة Royal Oak Offshore Ladycat
في عام 2008، تم تخصيص إصدار محدود اقتصر على 150 قطعة لفريق الإبحار "لايديكات Ladycat" النسائي. بالإضافة إلى الرياضات المائية، اعتباراً من عام 2003، شهِدت رويال أوك أوفشور العديد من الشراكات مع العديد من الأسماء الكبيرة في رياضة السيارات، مثل خوان بابلو مونتويا وروبن باريتشيلو ومايكل شوماخر. كما تم أيضًا تصميم إصداراتٍ خاصةٍ مختلفةٍ بالتعاون مع السباقات المرموقة للسيارات بين عامي 2008 و2012، مما رسّخ مجموعة أوفشور كمرجع من حيث الأداء الرياضي.
وزُوِّدت هذه الساعة الأوتوماتيكية ذات الكرونوغراف، إصدار محدود يقتصر على 150 قطعة، بالحركة كاليبر 2385، وجاءت احتفالاً بفريق الإبحار "لايديكات – Laycat" النسائي بالكامل. استوحيَت علامات الساعات والسوار والأزرار الضاغطة التي جاءت جميعها بلون الفوشيا من طَوف قارب لايديكات.
الممثل Arnold Schwarzenegger تألق بساعة Royal Oak Offshore
يعدّ الممثل العالمي Arnold Schwarzenegger أرنولد شوارزنيجر، من أول المشاهير الذين ربطوا أنفسهم بساعة رويال أوك أوفشور، فقد كان لاعب كمال الأجسام السابق الذي أصبح نجمًا سينمائيًا بعدها، مُقتنياً لساعة رويال أوك أوفشور وجامعًا لساعات الجيب، وقد تعاون مع دار أوديمار بيغيه عام 1997 من خلال مجموعة أوفشور الأصلية.
وأُطلِقَت هذه الساعة في العام 1999 تحت اسم "رويال أوك أوفشور إند أوف دايز – Royal Oak Offshore End of Days"، واحتفلت بإصدار الفيلم الذي يحمل نفس الاسم. وتأتي هذه الساعة بهيكلٍ من الفولاذ المُسوَّد وحزام من مادة كيفلار Kevlar، وقد بيعَت لصالح مؤسسة Inner City Games Foundation التابعة لأرنولد شوارزنيجر، والتي توفر برامج رياضية وتعليمية للأطفال المحرومين. وكان نجاح هذا التعاون الأول بمثابة بداية للعديد من الإصدارات المحدودة الأخرى من ساعة رويال أوك أوفشور بالشراكة مع الممثل، وجميعها لفائدة الجمعيات الخيرية.