خبيرة المظهر العنود السويلم تشارك "هي" الأشياء التي لا تتخلى عنها يوميًا
في هذا الوقت من السنة، وبعد الانتهاء من العطلة الصيفية والرجوع إلى روتين الحياة الطبيعي وإلى العمل، أكون متحمسة لأي مشروع جديد فيما يخص تنسيق الأزياء، وما يتخلله من تحديات وإنجازات، إضافة إلى مقابلة عميلات جدد، ومساعدتهن للظهور بإطلالات مميزة تزيد من ثقتهن بأنفسهن، وتسهم تدريجيا في زيادة إنتاجيتهن على الصعيد العملي أو الاجتماعي.
وتزامنا مع هذه الفترة، نكون متحمسين للاحتفال بالعيد الوطني السعودي والاستعداد له. سوف أشارككن بعض الأشياء التي لا أتخلى عنها على الصعيد اليومي:
أبدأ يومي بكوب قهوة من المقهى السعودي "هاف ميليون". وطلبي المفضل هو "سيجنشر".
وثم أبدأ برياضتي المفضلة "بيلاتيس ريفورمر"، بعد أن نشأت علاقة قوية بيني وبين هذا الجهاز، وأصبحت لا أستغني عنه.
والآن أصبحت جاهزة للعمل ومقابلة الشركات والعميلات، فلا أستغني عن قلم الحواجب من "بنفت" وأحمر الخدود من "شانيل".
وأحرص على أن يكون مظهري مرتبا ومريحا، فلا أتخلّى عن العباءات ذات الألوان المرحة والمنعشة. حاليا، عباءتي المفضلة هي من المصممة السعودية "مليحه".
عملي في المشاريع وساعات التصوير الطويلة يتطلب مني حركة. لذا أحرص دائما على انتعال حذاء مريح. والمفضل لدي هو "سنيكير نيو بالانس 880".
ومع ضغوط العمل، أخصص وقتا للاعتناء بأظافري مع جلسة "مانيكير" و"بيديكير" لأستعيد طاقتي وأشعر بالانتعاش والحيوية.
وبما أننا نحتفل باليوم الوطني، أحرص في الاجتماعات العائلية على أن تكون في مظهري لمسات من الروح السعودية، ولكن بشكل معاصر يمثل شخصيتي. أفضل ارتداء الفساتين الناعمة والراقية والمريحة من مصممات سعوديات، ومن المفضلات لدي "شادور" و"أباديا".
أما بالنسبة لعطوري، فدائما ما أفضل العطور الفرنسية من "شانيل" و"ديور"، ولكن مؤخرا أصبحت أدمج هذه العطور مع عطرين سعوديين لقرمز: "أبجد" و"مرواح".